20154- عن سمرة بن جندب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " البسوا الثياب البيض، فإنها أطهر وأطيب، وكفنوا فيها موتاكم "
حديث صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير ميمون بن أبي شبيب الربعي، فمن رجال مسلم، وهو صدوق، وقد أرسل عن جماعة من الصحابة، وقال عمرو بن علي الفلاس: ولم أخبر أن أحدا يزعم أنه سمع من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فروايته عنهم منقطعة.
يحيى بن سعيد: هو القطان، وسفيان: هو الثوري.
وأخرجه عبد الرزاق (٦١٩٩) ، والنسائي في "الكبرى" (٩٦٤٢) ، والطبراني في "الكبير" (٦٧٥٩) ، والحاكم ١/٣٥٤-٣٥٥ و٤/١٨٥، والبغوي (٣٠٨٧) من طرق عن سفيان، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٦٧٦١) و (٦٧٦٢) ، وفي "الأوسط" (٣٩٣١) ، وأبو نعيم في "الحلية" ٤/٣٧٨، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٦٣١٩) من طرق عن حبيب بن أبي ثابت، به.
وسيأتي من طريق حبيب وحده برقم (٢٠٢١٨) ، ومقرونا بالحكم برقم (٢٠١٨٥) و (٢٠٢٠٠) .
وانظر ما سلف برقم (٢٠١٠٥) .
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ سُفْيَانَ حَدَّثَنِي حَبِيبُ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ أَبِي شَبِيبٍ عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْبَسُوا الثِّيَابَ الْبِيضَ فَإِنَّهَا أَطْهَرُ وَأَطْيَبُ وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ
عن سمرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الصلاة الوسطى صلاة العصر "
عن سمرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " على اليد ما أخذت حتى تؤديه "، ثم نسي الحسن قال: لا يضمن
عن سمرة بن جندب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الفجر ذات يوم، فقال: " هاهنا من بني فلان أحد؟ " مرتين "، فقال رجل: هو ذا، فكأني أسمع صوت النبي ص...
عن سمرة بن جندب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يمنعنكم من سحوركم أذان بلال، ولا الفجر المستطيل، ولكن الفجر المستطير في الأفق "
عن سمرة بن جندب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من فاتته الجمعة، فليتصدق بدينار، أو بنصف دينار "
عن سمرة بن جندب، قال: " صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في كسوف، فلم نسمع له صوتا "
عن سمرة بن جندب، قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في العيدين بسبح اسم ربك الأعلى، وهل أتاك حديث الغاشية "
عن سمرة بن جندب، " أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على أم فلان، ماتت في نفاسها، فقام وسطها "
عن سمرة بن جندب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من روى عني حديثا، وهو يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين "