20217- عن سمرة بن جندب، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " كان يقرأ في العيدين بسبح اسم ربك الأعلى، وهل أتاك حديث الغاشية "
إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير زيد بن عقبة، فقد روى له أصحاب "السنن" سوى ابن ماجه، وهو ثقة.
وكيع: هو ابن الجراح الرؤاسي، ومسعر: هو ابن كدام الهلالي، وسفيان: هو ابن سعيد الثوري.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (١٧٧٤) ، ومن طريقه ابن حزم في "المحلى" ٥/٨٢، وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" ١٠/٢٩، والخطيب البغدادي في "تاريخ بغداد" ١٢/١٣٦ من طريق وكيع بن الجراح، بهذا الإسناد.
وتحرف عند أبي نعيم "مسعر" إلى: سعيد، و"معبد" إلى: معين.
وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/١٧٦، ومن طريقه الطبراني (٦٧٧٤) عن وكيع بن الجراح، عن سفيان الثوري وحده، به.
وتحرف عند ابن أبي شيبة "معبد" إلى: سعيد، و" زيد" إلى: زائدة.
وانظر (٢٠٠٨٠) .
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ وَسُفْيَانُ عَنْ مَعْبَدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ بِسَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ
عن سمرة بن جندب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " البسوا الثياب البياض ، وكفنوا فيها موتاكم، فإنها أطهر وأطيب "
عن سمرة بن جندب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن هذه المسائل كد يكد بها أحدكم وجهه، وقال ابن جعفر: كدوح يكدح بها الرجل، إلا أن يسأل ذا سلط...
عن سمرة بن جندب، " أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في كسوف، فلم يسمع له صوت "
عن سمرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من حدث بحديث وهو يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين "
عن سمرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الفجر، فقال: " هاهنا من بني فلان أحد؟ " ثلاثا، فقال رجل: أنا، فقال: " إن صاحبكم محبوس عن الجنة بدينه "
عن سمرة بن جندب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أفضل الكلام بعد القرآن - وهو من القرآن - أربع (٣) لا يضرك بأيهن بدأت: سبحان الله، والحمد لله...
عن سمرة بن جندب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من روى عني حديثا وهو يرى أنه كذب، فهو أحد الكاذبين " وقال عفان أيضا: الكاذبين .<br>
عن سمرة، قال: " ما خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة إلا نهانا عن المثلة، وأمرنا بالصدقة "
عن سمرة بن جندب: عن النبي صلى الله عليه وسلم: " لا تصلوا حين تطلع الشمس، فإنها تطلع بين قرني شيطان، ولا حين تغيب، فإنها تغيب بين قرني شيطان "