20571- عن عبد الله بن مغفل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لولا أن الكلاب أمة من الأمم، لأمرت بقتلها، فاقتلوا الأسود البهيم،وأيما قوم اتخذوا كلبا ليس بكلب صيد، أو زرع، أو ماشية، نقص من أجورهم ، كل يوم قيراط "
إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين، وسماع الحسن لهذا الحديث من عبد الله بن مغفل سلف الكلام عليه برقم (١٦٧٨٨) عن إسماعيل ابن علية، عن يونس بن عبيد.
عبد الأعلى: هو ابن عبد الأعلى السامي.
ولقسمه الأول انظر (٢٠٥٤٧) ، وللثاني انظر (٢٠٥٦٨) ، وللثالث انظر (٢٠٥٤١) .
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ يُونُسَ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُغَفَّلٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَوْلَا أَنَّ الْكِلَابَ أُمَّةٌ مِنْ الْأُمَمِ لَأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا فَاقْتُلُوا الْأَسْوَدَ الْبَهِيمَ وَأَيُّمَا قَوْمٍ اتَّخَذُوا كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ صَيْدٍ أَوْ زَرْعٍ أَوْ مَاشِيَةٍ نَقَصَ مِنْ أُجُورِهِمْ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " صلوا في مرابض الغنم، ولا تصلوا في مبارك الإبل، فإنها خلقت من الشياطين "
عن عبد الله بن مغفل، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يقطع الصلاة المرأة، والحمار، والكلب "
عن عبد الله بن مغفل، عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه نهى عن الخذف، وقال: " إنه لا يصاد به صيد، ولا ينكأ به عدو، ولكنها تفقأ العين، وتكسر السن "، وقال...
عن عبد الله بن مغفل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عند كل أذانين صلاة، عند كل أذانين صلاة، عند كل أذانين صلاة، لمن شاء "
عن عبد الله بن مغفل، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: " من صلى على جنازة، فله قيراط، فإن انتظر حتى يفرغ منها، فله قيراطان "
عن عبد الله بن مغفل، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من اتخذ كلبا ليس بكلب صيد، ولا زرع، ولا غنم، فإنه ينقص من أجره كل يوم قيراط "
عن فضيل بن زيد الرقاشي، قال عبد الصمد في حديثه: عن فضيل بن زيد، وقد غزا مع عمر سبع غزوات، قال: سألت عبد الله بن مغفل المزني، ما حرم علينا من الشراب؟...
عن عبد الله بن مغفل المزني، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الله الله في أصحابي، (٢) لا تتخذوهم غرضا بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم،...
عن أبي عمير بن أنس، عن عمومته من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: " أنه جاء ركب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فشهدوا أنهم رأوه بالأمس، يعنون الهلال، فأ...