20884- عن جابر بن سمرة، قال: جاء جرمقاني إلى أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، فقال: أين صاحبكم هذا الذي يزعم أنه نبي؟ لئن سألته لأعلمن أنه نبي أو غير نبي، قال: فجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: الجرمقاني: اقرأ علي، أو قص علي، " فتلا عليه آيات من كتاب الله، فقال الجرمقاني: هذا والله الذي جاء به موسى "قال عبد الله بن أحمد: " هذا الحديث منكر "
إسناده ضعيف لضعف أيوب بن جابر اليمامي.
وعبد الرحمن المعلم: هو ابن واقد بن مسلم البغدادي، ولم يعرفه الحافظان: الحسيني وابن حجر، وهو لين الحديث.
وأخرجه الطبراني (٢٠٥٤) عن عبيد الله بن عبد الرحمن بن واقد، عن أبيه، بهذا الإسناد.
قوله: "جرمقاني" واحد الجرامقة، قال صاحب "القاموس": قوم من العجم، صاروا بالموصل في أوائل الإسلام.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : "جاء جرمقاني": الجرمقاني: واحد الجرامقة، وهم نبط الشام.
حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْمُعَلِّمُّ أَبُو مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ بْنُ جَابِرٍ الْيَمَامِيُّ حَدَّثَنَا سِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ جَاءَ جُرْمُقَانِيٌّ إِلَى أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَيْنَ صَاحِبُكُمْ هَذَا الَّذِي يَزْعُمُ أَنَّهُ نَبِيٌّ لَئِنْ سَأَلْتُهُ لَأَعْلَمَنَّ أَنَّهُ نَبِيٌّ أَوْ غَيْرُ نَبِيٍّ قَالَ فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ الْجُرْمُقَانِيُّ اقْرَأْ عَلَيَّ أَوْ قُصَّ عَلَيَّ فَتَلَا عَلَيْهِ آيَاتٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فَقَالَ الْجُرْمُقَانِيُّ هَذَا وَاللَّهِ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام قَالَ عَبْد اللَّهِ بْن أَحْمَد هَذَا الْحَدِيثُ مُنْكَرٌ
عن جابر بن سمرة، قال: " صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم، فكانت صلاته قصدا، وخطبته قصدا "
وبهذا الإسناد، قال: " كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم خطبتان يجلس بينهما يقرأ القرآن، ويذكر الناس "
قال: وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: " إن الله سمى المدينة طابة "
عن جابر بن سمرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أهدي له طعام أصاب منه، ثم بعث بفضله إلى أبي أيوب، فأهدي له طعام فيه ثوم، فبعث به إلى أبي أي...
عن جابر بن سمرة، " أن النبي صلى الله عليه وسلم رجم يهوديا ويهودية "
وقال: " لم يكن يؤذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم في العيدين "
" وإن رجلا قتل نفسه، فلم يصل عليه النبي صلى الله عليه وسلم "
عن جابر بن سمرة، رفعه قال: " لا يزال هذا الدين قائما يقاتل عليه عصابة حتى تقوم الساعة "، قال شريك: سمعته من أخيه إبراهيم بن حرب، قلت لشريك: عمن ذكره...
عن جابر بن سمرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر له رجل نحر نفسه بمشاقص، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذن لا أصلي عليه "