21029- عن جابر بن سمرة، قال: " لم يكن يؤذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يقام له في العيدين "
صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لسوء حفظ شريك- وهو ابن عبد الله النخعي- وقد توبع.
وانظر (٢٠٨٤٧) .
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ لَمْ يَكُنْ يُؤَذَّنُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا يُقَامُ لَهُ فِي الْعِيدَيْنِ
عن جابر بن سمرة: " أن رجلا قتل نفسه، قال حجاج: على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يصل عليه النبي صلى الله عليه وسلم "
عن جابر بن سمرة، قال: " رأيتها مثل بيضة الحمامة، لونها لون جسده "
عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان يجلس في مصلاه إذا صلى الغداة حتى تطلع الشمس حسناء "
عن جابر بن سمرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يزال هذا الأمر موائما أو مقاربا حتى يقوم اثنا عشر خليفة، كلهم من قريش "
عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان يذكر في خطبته "
عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان يجلس بين الخطبتين، ويتلو آيات من القرآن، وكانت صلاته قصدا، وخطبته قصدا "
عن جابر بن سمرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن بين يدي الساعة كذابين "
عن جابر بن سمرة، يقول: " كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى الصبح جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس حسناء، أو ترتفع الشمس حسناء "
عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان يخطب قائما ويجلس، ثم يقوم ويقرأ آيات ويذكر الله، وكانت خطبته قصدا، وصلاته قصدا "