23363- عن حذيفة قال: قمت إلى جنب رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فقرأ السبع الطول في سبع ركعات، قال: فكان إذا رفع رأسه من الركوع قال: " سمع الله لمن حمده "، ثم قال: " الحمد لله ذي الملكوت والجبروت، والكبرياء والعظمة "، وكان ركوعه نحوا من قيامه، وسجوده نحوا من ركوعه، فقضى صلاته وقد كادت رجلاي تنكسران
إسناده ضعيف لجهالة ابن عم حذيفة.
وانظر (٢٣٣٠٠) .
حَدَّثَنَا بَهْزٌ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ حَدَّثَنِي ابْنُ عَمٍّ لِحُذَيْفَةَ عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ قُمْتُ إِلَى جَنْبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَقَرَأَ السَّبْعَ الطِّوَلَ فِي سَبْعِ رَكَعَاتٍ قَالَ فَكَانَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنْ الرُّكُوعِ قَالَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ثُمَّ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ ذِي الْمَلَكُوتِ وَالْجَبَرُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ وَكَانَ رُكُوعُهُ نَحْوًا مِنْ قِيَامِهِ وَسُجُودُهُ نَحْوًا مِنْ رُكُوعِهِ فَقَضَى صَلَاتَهُ وَقَدْ كَادَتْ رِجْلَايَ تَنْكَسِرَانِ
عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: خرجت مع حذيفة إلى بعض هذا السواد فاستسقى، فأتاه دهقان بإناء من فضة، قال: فرماه به في وجهه، قال: قلنا اسكتوا اسكتوا، وإن...
عن حذيفة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الدجال أعور العين اليسرى، جفال الشعر، معه جنة ونار، فناره جنة، وجنته نار "
عن حذيفة قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يشوص فاه "، قال ابن نمير: قلت للأعمش: بالسواك؟ قال: نعم
عن حذيفة قال: صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة فافتتح البقرة، فقلت يركع عند المائة، قال: ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى فقلت: يركع بها،...
عن همام بن الحارث قال: كنا عند حذيفة فقيل له: إن فلانا يرفع إلى عثمان الأحاديث، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا يدخل الجنة قتات "...
عن حذيفة قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال: " اللهم باسمك أموت وباسمك أحيا "، وإذا استيقظ قال: " الحمد لله الذي أحيانا بعدما أما...
عن حذيفة، قال ابن جعفر: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال نبيكم صلى الله عليه وسلم: " كل معروف صدقة "
عن حذيفة قال: كنت رجلا ذرب اللسان على أهلي، فقلت: يا رسول الله، قد خشيت أن يدخلني لساني النار قال: " فأين أنت من الاستغفار؟ إني لأستغفر الله في اليوم...
عن حذيفة، أن المشركين أخذوه وأباه، فأخذوا عليهم أن لا يقاتلوهم يوم بدر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " فوا لهم ونستعين الله عليهم "