24230- عن عائشة قالت: " كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه، فلما قدم المدينة صامه، وأمر بصيامه، فلما نزل صوم رمضان، كان رمضان هو الفريضة، وترك عاشوراء، فكان من شاء صامه، ومن شاء لم يصمه "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وهو مكرر الرواية (٢٤٠١١) غير أن شيخ أحمد هنا: هو يحيى بن سعيد القطان.
وأخرجه البخاري (٣٨٣١) و (٤٥٠٤) ، والنسائي في "الكبرى" (٢٨٣٨) و (١١٠١٥) ، وابن خزيمة (٢٠٨٠) من طريق يحيى بن سعيد القطان بهذا الإسناد.
حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ وَيَحْيَى عَنْ هِشَامٍ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَوْمًا تَصُومُهُ قُرَيْشٌ فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُهُ فَلَمَّا قَدِمَ الْمَدِينَةَ صَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ فَلَمَّا نَزَلَ صَوْمُ رَمَضَانَ كَانَ رَمَضَانُ هُوَ الْفَرِيضَةَ وَتَرَكَ عَاشُورَاءَ فَكَانَ مَنْ شَاءَ صَامَهُ وَمَنْ شَاءَ لَمْ يَصُمْهُ
عن عائشة، أن هند بنت عتبة قالت: يا رسول الله، إن أبا سفيان رجل شحيح، وإنه لا يعطيني وولدي ما يكفينا، إلا ما أخذت من ماله، وهو لا يعلم قال: " خذي ما يك...
عن عائشة قالت: " كان يأتي على آل محمد صلى الله عليه وسلم الشهر، ما يوقدون فيه نارا، ليس إلا التمر والماء، إلا أن نؤتى باللحم "
عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف في العشر الأواخر، ويقول: " التمسوها في العشر الأواخر "، يعني ليلة القدر
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرقي يقول: " امسح الباس رب الناس، بيدك الشفاء، لا يكشف الكرب إلا أنت "
عن هشام قال: أخبرني أبي قال: قالت لي عائشة: يا ابن أختي " ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم السجدتين بعد العصر عندي قط "
عن عائشة، " أن رسول الله كان يصلي من الليل، وأنا معترضة فيما بينه وبين القبلة على الفراش، فإذا أراد أن يوتر أيقظني "
عن عائشة قالت: " سحر النبي صلى الله عليه وسلم فيخيل إليه، أنه قد صنع شيئا، ولم يصنعه "
عن عائشة قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور في المسجد، فيصغي إلي رأسه صلى الله عليه وسلم فأرجله، وأنا حائض "
عن عائشة، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة، يوتر بخمس، لا يجلس إلا في الخامسة، فيسلم "