24780- عن سائبة، مولاة للفاكه بن المغيرة، أنها دخلت على عائشة، فرأت في بيتها رمحا موضوعا، فقالت: يا أم المؤمنين، ما تصنعين بهذا الرمح؟ قالت: " نقتل به الأوزاغ، فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم، أخبرنا أن إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار، لم تكن دابة إلا تطفئ النار عنه، غير الوزغ، فإنه كان ينفخ عليه، فأمر عليه الصلاة والسلام بقتله "
الأمر بقتل الوزغ، وأنه كان ينفخ على إبراهيم صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف، وهو مكرر (٢٤٥٣٤) غير أن شيخ أحمد هنا هو: أسود بن عامر شاذان.
حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ قَالَ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ عَنْ نَافِعٍ عَنْ سَائِبَةَ مَوْلَاةٍ لِلْفَاكِهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ أَنَّهَا دَخَلَتْ عَلَى عَائِشَةَ فَرَأَتْ فِي بَيْتِهَا رُمْحًا مَوْضُوعًا فَقَالَتْ يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ مَا تَصْنَعِينَ بِهَذَا الرُّمْحِ قَالَتْ نَقْتُلُ بِهِ الْأَوْزَاغَ فَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَنَا أَنَّ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَام حِينَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ لَمْ تَكُنْ دَابَّةٌ إِلَّا تُطْفِئُ النَّارَ عَنْهُ غَيْرُ الْوَزَغِ فَإِنَّهُ كَانَ يَنْفُخُ عَلَيْهِ فَأَمَرَ عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَامُ بِقَتْلِهِ
عن عائشة، أنها قالت: " لكأني أنظر إلى وبيص الطيب في مفارقه وهو يلبي "، قيل لسليمان: أفي رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: " نعم "
عن عائشة، قالت: " كأني أنظر إلى وبيص الطيب في مفرق رسول الله صلى الله عليه وسلم "
عن أم موسى، قالت: سألت عائشة عن الركعتين بعد العصر، فقالت: " ما أتاني النبي صلى الله عليه وسلم في يوم إلا صلى بعد العصر ركعتين "
عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هو شر الثلاثة إذا عمل بعمل أبويه " ، يعني ولد الزنا
عن عائشة، قالت: " أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتل الكلاب العين "
عن المقدام بن شريح، عن أبيه، قال: قلت لعائشة: ما كان يصنع رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يخرج؟ قالت: " كان يصلي الركعتين، ثم يخرج "
عن عائشة، قالت: " أهدى إلى البيت غنما النبي صلى الله عليه وسلم "
عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " مثل الذي يقرأ القرآن ويتعاهده، وهو عليه شديد، فله أجران "، قال: " ومثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ، مثل ال...
عن مسروق، قال: سألت عائشة عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالليل، فقالت: " كان إذا سمع الصارخ، قام فصلى "