25688- عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " يصلي قائما وقاعدا، فإذا افتتح الصلاة قائما، ركع قائما، وإذا افتتح الصلاة قاعدا ركع قاعدا "
إسناده صحيح على شرط مسلم، وهو مكرر (٢٤٨٢٢) ، غير أن شيخ أحمد هنا هو وكيع بن الجراح، وشيخه: هو يزيد بن إبراهيم التستري.
قال= علي ابن المديني: ثبت في الحسن وابن سيرين.
وأخرجه إسحاق بن راهويه (١٣٠٤) ، والنسائي ٣/٢١٩-٢٢٠، وابن خزيمة (١٢٤٨) ، وابن حبان (٢٥١١) من طريق وكيع، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/٣٣٨، وابن عدي في "الكامل" ٧/٢٧٣٥، والحاكم ١/٣١٥ من طرق عن يزيد بن إبراهيم، به.
قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه بهذا اللفظ، ووافقه الذهبي!
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ يَعْنِي ابْنَ إِبْرَاهِيمَ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي قَائِمًا وَقَاعِدًا فَإِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ قَائِمًا رَكَعَ قَائِمًا وَإِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ قَاعِدًا رَكَعَ قَاعِدًا
عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " يصلي جالسا بعدما دخل في السن، حتى إذا بقي عليه من السورة ثلاثون أو أربعون آية، قام فقرأ، ثم ركع "
عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان "
عن عبد الله بن شقيق، قال: قلت لعائشة: أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى؟ قالت: " لا إلا أن يجيء من مغيبه "
عن عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم " يخفف ركعتي الفجر "
عن عائشة، قالت: " من كل الليل قد أوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم، من أوله، وأوسطه، وآخره، فانتهى وتره إلى السحر، فمات وهو يوتر بالسحر "
عن عائشة قالت: " من كل الليل قد أوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم، من أوله ، ووسطه، وآخره، فانتهى وتره إلى السحر " (1) 25695- عن أبي حصين، فذكرهم...
عن عائشة، قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بالليل وأنا معترضة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يوتر أيقظني فأوترت "
عن عائشة، قالت: أيقظني - تعني النبي صلى الله عليه وسلم - فقال " قومي فأوتري "
عن عائشة قالت: " ما كنت ألقى النبي صلى الله عليه وسلم من آخر السحر ، إلا وهو نائم عندي "