26182- عن معاذة، قالت: سمعت عائشة، تقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " فناء أمتي بالطعن، والطاعون " قالت: فقلت يا رسول الله هذا الطعن قد عرفناه، فما الطاعون؟ قال: " غدة كغدة الإبل، المقيم فيها كالشهيد، والفار منها كالفار من الزحف "
إسناده جيد، وهو مكرر الحديث (٢٥١١٨) ، إلا أن الإمام أحمد رواه هنا عن يحيى بن إسحاق ولم يقرن به أحدا.
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ أَخْبَرَنِي جَعْفَرُ بْنُ كَيْسَانَ قَالَ حَدَّثَتْنِي مُعَاذَةُ قَالَتْ سَمِعْتُ عَائِشَةَ تَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فَنَاءُ أُمَّتِي بِالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ قَالَتْ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا الطَّعْنُ قَدْ عَرَفْنَاهُ فَمَا الطَّاعُونُ قَالَ غُدَّةٌ كَغُدَّةِ الْإِبِلِ الْمُقِيمُ فِيهَا كَالشَّهِيدِ وَالْفَارُّ مِنْهَا كَالْفَارِّ مِنْ الزَّحْفِ
عن عمرة العدوية، قالت: سمعت عائشة، تقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الفار من الطاعون، كالفار من الزحف "
عن عائشة، أنها قالت: " إنما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة أن يتحرى بها طلوع الشمس وغروبها "
عن عائشة، " أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أوتر صلى ركعتين وهو جالس "
عن ورقاء بنت هرام الهنائية، قالت: سمعت عائشة، تقول: " ربما رأيت في ثوب النبي صلى الله عليه وسلم الجنابة فأفركه "
عن ورقاء، أن عائشة، قالت: سمعت أبا القاسم، صلى الله عليه وسلم يقول " من كان عليه دين همه قضاؤه - أو هم بقضائه - لم يزل معه من الله حارس "
عن عائشة، قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر، ما لا يجتهد في غيره "
عن عائشة، " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا مرض قرأ على نفسه بالمعوذتين وينفث " قالت عائشة فلما ثقل جعلت أنفث عليه بهما، وأمسح بيمينه التماس بركته...
عن عائشة، " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل وهو صائم " قال أبو المنذر: في رمضان
عن القاسم بن محمد، سئل عن رجل أوصى بثلاث مساكن له، فقال القاسم: يخرج ذاك حتى يجعل في مسكن واحد، وقد سمعت عائشة تقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:...