26282- عن عائشة، قالت: فرضت الصلاة ركعتين ركعتين إلا المغرب فرضت ثلاثا لأنها وتر، قالت: " وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر صلى الصلاة الأولى إلا المغرب، فإذا أقام زاد مع كل ركعتين ركعتين إلا المغرب، لأنها وتر، والصبح، لأنه يطول فيها القراءة "
إسناده ضعيف، وهو مكرر (٢٦١٠١) ، غير أن شيخ أحمد هنا: هو عبد الوهاب بن عطاء الخفاف.
وأخرجه البيهقي في "السنن" ٣/١٤٥ من طريق عبد الوهاب، بهذا الإسناد.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدَ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ فُرِضَتْ الصَّلَاةُ رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ إِلَّا الْمَغْرِبَ فُرِضَتْ ثَلَاثًا لِأَنَّهَا وِتْرٌ قَالَتْ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ صَلَّى الصَّلَاةَ الْأُولَى إِلَّا الْمَغْرِبَ فَإِذَا أَقَامَ زَادَ مَعَ كُلِّ رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ إِلَّا الْمَغْرِبَ لِأَنَّهَا وَتْرٌ وَالصُّبْحَ لِأَنَّهُ يُطَوِّلُ فِيهَا الْقِرَاءَةَ
عن عائشة، أنها قالت: كانت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم اليمنى لطهوره ولطعامه، وكانت اليسرى لخلائه، وما كان من أذى (1) 26284- عن عائشة نحوه (2)
عن عائشة، قالت: " كانت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم اليسرى لخلائه، وما كان من أذى، وكانت اليمنى لوضوئه ولمطعمه "
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ركعتا الفجر خير من الدنيا جميعا "
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم: " كان يصلي الضحى أربعا ويزيد ما شاء الله "
عن عائشة، قالت: " كنت أغتسل أنا ورسول الله، من إناء واحد "، وكان في حديثه " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبدأ قبلها "
عن عبد الله بن رباح، أنه دخل على عائشة، فقال: إني أريد أن أسألك عن شيء وإني أستحييك.<br> فقالت: " سل ما بدا لك، فإنما أنا أمك "، فقلت: يا أم المؤمنين...
عن عائشة، " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر الصلاة قائما وقاعدا، فإذا صلى قاعدا ركع قاعدا وإذا صلى قائما ركع قائما "
عن عائشة، وقال مرة أخرى الخفاف: عن ابن عباس: " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصيب من الرءوس وهو صائم " وقال محمد بن جعفر، يعني في حديثه عن سعيد، عن...
عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأكل طعاما في ستة من أصحابه، فجاء أعرابي جائع فأكله بلقمتين، فقال: " أما إنه لو ذكر اسم الله عز وجل كفاكم...