26609- عن أم سلمة " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصبح جنبا، فيغتسل ويصوم " قال: " فرد أبو هريرة، فتياه "
إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين، غير عامر أخي أم سلمة (وله صحبة) فقد روى له النسائي.
وأخرجه أبو يعلى (٦٩٩٩) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٢/١٠٥، وفي "شرح مشكل الآثار" (٥٤٧) من طريق يحيى بن سعيد، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٢/١٠٥ من طريق روح بن عبادة، وابن حبان (٣٥٠٠) من طريق ابن المبارك، والطبراني في "الكبير" ٢٣/ (٦٦٩) من طريق عمرو بن مرزوق، و (٦٧٢) من طريق يزيد بن زريع، و (٦٧٠) ، وفي "الأوسط" (٨٤٥٠) من طريق عبد الملك بن إبراهيم الجدي، خمستهم عن شعبه، بهذا الإسناد.
وخالفهم الطيالسي، فرواه في "مسنده" (١٦٠٦) عن شعبة، إلا أنه لم لذكر أم سلمة في الإسناد.
وسيأتي برقم (٢٦٦٤٨) .
وقد سلف برقم (٢٦٥٩٤) .
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ عَامِرٍ أَخِي أُمِّ سَلَمَةَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصْبِحُ جُنُبًا فَيَغْتَسِلُ وَيَصُومُ قَالَ فَرَدَّ أَبُو هُرَيْرَةَ فُتْيَاهُ
عن أم سلمة، قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمس أهله من الليل، فيصبح جنبا من غير احتلام، فيغتسل، ويصوم "
عن أم سلمة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الذي يشرب في آنية الفضة، إنما يجرجر في بطنه نار جهنم "
عن عبد الله بن شداد، قال: سمعت أبا هريرة، يحدث مروان، قال: توضئوا مما مست النار، قال: فأرسل مروان إلى أم سلمة، فسألها، فقالت: " نهس النبي صلى الله عل...
عن أم سلمة، قالت: جاءت أم سليم إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فسألته عن المرأة ترى في منامها ما يرى الرجل؟ فقال: " إذا رأت الماء فلتغتسل ".<br> قالت: ق...
عن أم سلمة، قالت: " شغل النبي صلى الله عليه وسلم عن الركعتين بعد الظهر، فصلاهما بعد العصر "
عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها وهي تختمر، فقال: " لية، لا ليتين "
عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته، قال: " بسم الله، توكلت على الله، اللهم إني أعوذ بك من أن نزل أو نضل، أو نظلم أو نظلم، أو...
عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها وهي تختمر، فقال: " لية، لا ليتين "
عن أم سلمة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنكم تحتكمون إلي، وإنما أنا بشر، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض، وإنما أقضي بينكم على نحو...