69- عن الزهري، قال: كان جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، يحدث أن يهودية من أهل خيبر سمت شاة مصلية ثم أهدتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم الذراع فأكل منها وأكل الرهط من أصحابه معه، ثم قال لهم النبي صلى الله عليه وسلم «ارفعوا أيديكم» وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى اليهودية فدعاها، فقال لها، «أسممت هذه الشاة؟»، فقالت: نعم، ومن أخبرك؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم " أخبرتني هذه في يدي: للذراع "، فقالت: نعم، قال: «فماذا أردت إلى ذلك؟»، قالت: قلت: إن كان نبيا لم يضره، وإن لم يكن نبيا استرحنا منه فعفا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يعاقبها، وتوفي بعض أصحابه الذين أكلوا من الشاة، واحتجم النبي صلى الله عليه وسلم على كاهله من أجل الذي أكل من الشاة حجمه أبو هند مولى بني بياضة بالقرن والشفرة وهو من بني ثمامة، وهم حي من الأنصار
إسناده ضعيف لانقطاعه الزهري لم يسمع من جابر فيما نعلم
أَخْبَرَنَا الْحَكَمُ بْنُ نَافِعٍ أَخْبَرَنَا شُعَيْبُ بْنُ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ كَانَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يُحَدِّثُ أَنَّ يَهُودِيَّةً مِنْ أَهْلِ خَيْبَرَ سَمَّتْ شَاةً مَصْلِيَّةً ثُمَّ أَهْدَتْهَا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهَا الذِّرَاعَ فَأَكَلَ مِنْهَا وَأَكَلَ الرَّهْطُ مِنْ أَصْحَابِهِ مَعَهُ ثُمَّ قَالَ لَهُمْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارْفَعُوا أَيْدِيَكُمْ وَأَرْسَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْيَهُودِيَّةِ فَدَعَاهَا فَقَالَ لَهَا أَسَمَمْتِ هَذِهِ الشَّاةَ فَقَالَتْ نَعَمْ وَمَنْ أَخْبَرَكَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَخْبَرَتْنِي هَذِهِ فِي يَدِيَ الذِّرَاعُ قَالَتْ نَعَمْ قَالَ فَمَاذَا أَرَدْتِ إِلَى ذَلِكَ قَالَتْ قُلْتُ إِنْ كَانَ نَبِيًّا لَمْ يَضُرَّهُ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ نَبِيًّا اسْتَرَحْنَا مِنْهُ فَعَفَا عَنْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يُعَاقِبْهَا وَتُوُفِّيَ بَعْضُ أَصْحَابِهِ الَّذِينَ أَكَلُوا مِنْ الشَّاةِ وَاحْتَجَمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى كَاهِلِهِ مِنْ أَجْلِ الَّذِي أَكَلَ مِنْ الشَّاةِ حَجَمَهُ أَبُو هِنْدٍ مَوْلَى بَنِي بَيَاضَةَ بِالْقَرْنِ وَالشَّفْرَةِ وَهُوَ مِنْ بَنِي ثُمَامَةَ وَهُمْ حَيٌّ مِنْ الْأَنْصَارِ
عن ابن عباس، أن امرأة من خثعم استفتت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع - والفضل بن عباس رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم - فقالت: يا رسول ال...
عن سهل بن حنيف رضي الله عنه، قال: كنت ألقى من المذي شدة، فكنت أكثر الغسل منه، فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم وسألته عنه فقال: «إنما يجزئك من ذلك ا...
عن عطاء، قال: كانت عائشة «ترى الشيء من المحيض في ثوبها فتحته بالحجر، أو بالعود، أو بالقرن ثم ترشه»
عن عائشة، قالت: «ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم خادما قط، ولا ضرب بيده شيئا إلا أن يجاهد في سبيل الله عز وجل»
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما أذن الله لشيء كأذنه لنبي يتغنى بالقرآن يجهر به»
عن أبي هريرة، يرفعه قال: «الولد للفراش، وللعاهر الحجر»
حدثنا الحجاج بن أرطاة، قال: سألت عطاء، وميمون بن مهران، وحدثني حماد عن إبراهيم، قال: «لا يغشاها حتى تغتسل»
عن أنس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من دعا إلى أمر ولو دعا رجل رجلا، كان يوم القيامة موقوفا به، لازما بغاربه، ثم قرأ: {وقفوه...
عن سالم، عن أبيه، - يرفعه - قال: «إن بلالا يؤذن بليل، فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم»