فأعفنا حتى يكون - سنن الدارمي
سنن الدارمي | باب من هاب الفتيا وكره التنطع والتبدع (حديث رقم: 152 )
152- عن مسروق قال: كنت أمشي مع أبي بن كعب رضي الله عنه فقال فتى: ما تقول يا عماه كذا وكذا؟ قال: يا ابن أخي، أكان هذا؟ قال: لا، قال: «فأعفنا حتى يكون»
إسناده صحيح
حديث فأعفنا حتى يكون
الحديث بالسند الكامل مع التشكيل
أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ حَمَّادٍ أَخْبَرَنَا أَبُو عَوَانَةَ فَأَخْبَرَنَا عَنْ فِرَاسٍ عَنْ عَامِرٍ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ كُنْتُ أَمْشِي مَعَ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ فَقَالَ فَتًى مَا تَقُولُ يَا عَمَّاهُ فِي كَذَا وَكَذَا قَالَ يَا ابْنَ أَخِي أَكَانَ هَذَا قَالَ لَا قَالَ فَأَعْفِنَا حَتَّى يَكُونَ
كتب الحديث النبوي الشريف
المزيد من أحاديث سنن الدارمي
إذا سئل عن شيء لم يجب فيه إلا جواب الذي سئل عنه
عن الأعمش قال: كان إبراهيم «إذا سئل عن شيء لم يجب فيه إلا جواب الذي سئل عنه»
أجرؤكم على الفتيا، أجرؤكم على النار
عن عبيد الله بن أبي جعفر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أجرؤكم على الفتيا، أجرؤكم على النار»
من أحدث رأيا ليس في كتاب الله
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: " من أحدث رأيا ليس في كتاب الله، ولم تمض به سنة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، لم يدر على ما هو منه، إذا لقي الله عز...
من أفتي بفتيا من غير ثبت، فإنما إثمه على من أفتاه
عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «من أفتي بفتيا من غير ثبت، فإنما إثمه على من أفتاه»
من أفتى بفتيا يعمى عنها، فإثمها عليه
عن ابن عباس رضي الله عنه، قال: «من أفتى بفتيا يعمى عنها، فإثمها عليه»
لا يفتي في الفرج بشيء فيه اختلاف
عن محمد بن سيرين: أنه كان «لا يفتي في الفرج بشيء فيه اختلاف»
لا تعجلوا بالبلاء قبل نزوله، فيذهب بكم هاهنا وهاهن...
حدثنا الصلت بن راشد، قال: سألت طاوسا عن مسألة فقال لي: كان هذا؟، قلت: نعم، قال: آلله.<br> قلت آلله.<br> ثم قال: إن أصحابنا أخبرونا عن معاذ بن جبل رضي...
يطعم عن الأول منهما ثلاثين مسكينا، لكل يوم مسكين
عن ابن عباس رضي الله عنهما، - سألته عن رجل أدركه رمضانان - فقال: أكان أو لم يكن؟ قال: لم يكن بعد، قال: «اترك بليته حتى تنزل»، قال: فدلسنا له رجلا، فقا...
لا علم لي، أكثر مما يفتي به
عن عبيد بن جريج، قال: كنت أجلس بمكة إلى ابن عمر رضي الله عنه، يوما، وإلى ابن عباس رضي الله عنهما يوما، فما يقول ابن عمر فيما يسأل: " لا علم لي، أكثر م...