336-
عن سالم بن أبي الجعد، قال قال: أبو الدرداء رضي الله عنه، «§تعلموا قبل أن يقبض العلم.
فإن قبض العلم قبض العلماء، وإن العالم والمتعلم في الأجر سواء»
إسناده ضعيف لانقطاعه
أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ وَجَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ قَالَا حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ قَالَ قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ تَعَلَّمُوا قَبْلَ أَنْ يُقْبَضَ الْعِلْمُ فَإِنَّ قَبْضَ الْعِلْمِ قَبْضُ الْعُلَمَاءِ وَإِنَّ الْعَالِمَ وَالْمُتَعَلِّمَ فِي الْأَجْرِ سَوَاءٌ
عن أبي عبد الله الخراساني، عن الضحاك، {ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب} [آل عمران: 79] قال: «حق على كل من قرأ القرآن، أن يكون فقيها»
عن الحسن، {لولا ينهاهم الربانيون والأحبار} [المائدة: 63] قال: «الحكماء العلماء»
عن سعيد بن جبير، قال: {كونوا ربانيين} [آل عمران: 79] قال: «علماء فقهاء»
أخبرنا عبيد الله بن سعيد، قال: سمعت سفيان بن عيينة، يقول: «يراد للعلم الحفظ، والعمل، والاستماع، والإنصات، والنشر»
عن سفيان بن عيينة قال: «أجهل الناس من ترك ما يعلم، وأعلم الناس من عمل بما يعلم، وأفضل الناس أخشعهم لله عز وجل»
عن الحسن، قال: " منهومان لا يشبعان: منهوم في العلم لا يشبع منه، ومنهوم في الدنيا لا يشبع منها، فمن تكن الآخرة همه، وبثه، وسدمه، يكفي الله ضيعته، ويجعل...
قال عبد الله رضي الله عنه، " منهومان لا يشبعان: صاحب العلم، وصاحب الدنيا، ولا يستويان.<br> أما صاحب العلم، فيزداد رضا للرحمن، وأما صاحب الدنيا، فيتماد...
عن ابن عباس رضي الله عنهما، {إنما يخشى الله من عباده العلماء} [فاطر: 28] قال: «من خشي الله فهو عالم»
عن ابن عباس قال منهومان لا يشبعان طالب علم وطالب دنيا