361-
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بمجلسين في مسجده فقال: «كلاهما على خير، وأحدهما أفضل من صاحبه.
أما هؤلاء فيدعون الله ويرغبون إليه، فإن شاء أعطاهم، وإن شاء منعهم، وأما هؤلاء فيتعلمون الفقه والعلم ويعلمون الجاهل، فهم أفضل، وإنما بعثت معلما» قال: ثم جلس فيهم
في إسناده ضعيفان: عبد الرحمن بن زياد وعبد الرحمن بن رافع
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادِ بْنِ أَنْعُمَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِمَجْلِسَيْنِ فِي مَسْجِدِهِ فَقَالَ كِلَاهُمَا عَلَى خَيْرٍ وَأَحَدُهُمَا أَفْضَلُ مِنْ صَاحِبِهِ أَمَّا هَؤُلَاءِ فَيَدْعُونَ اللَّهَ وَيَرْغَبُونَ إِلَيْهِ فَإِنْ شَاءَ أَعْطَاهُمْ وَإِنْ شَاءَ مَنَعَهُمْ وَأَمَّا هَؤُلَاءِ فَيَتَعَلَّمُونَ الْفِقْهَ أَوْ الْعِلْمَ وَيُعَلِّمُونَ الْجَاهِلَ فَهُمْ أَفْضَلُ وَإِنَّمَا بُعِثْتُ مُعَلِّمًا قَالَ ثُمَّ جَلَسَ فِيهِمْ
عن مطرف بن عبد الله بن الشخير، أنه قال لابنه: يا بني، إن «العلم خير من العمل»
أخبرنا شرحبيل بن شريك، أنه: سمع أبا عبد الرحمن الحبلي يقول: «ليس هدية أفضل من كلمة حكمة تهديها لأخيك»
عن الزهري قال: «فضل العالم على المجتهد مائة درجة، ما بين الدرجتين خمس مائة سنة حضر الفرس المضمر السريع»
عن عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس " {يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات} [المجادلة: 11] قال: يرفع الله الذين أوتوا العلم على الذين...
عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «من جاءه الموت وهو يطلب العلم ليحيي به الإسلام، فبينه وبين النبيين درجة واحدة في الجنة»
عن عمرو بن ميمون، قال: «ذهب عمر بثلثي العلم».<br> قال: فذكرت لإبراهيم، فقال: «ذهب عمر بتسعة أعشار العلم»
عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: «ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتذاكرون كتاب الله ويتدارسونه بينهم، إلا أظلتهم الملائكة بأجنحتها حتى يخوضوا في حدي...
عن عاصم، عن زر قال: غدوت على صفوان بن عسال المرادي، وأنا أريد أن أسأله عن المسح على الخفين، فقال: ما جاء بك؟ قلت: ابتغاء العلم.<br> قال: ألا أبشرك؟ قل...
حدثنا يحيى بن يمان، قال: سمعت سفيان منذ أربعين سنة قال: «ما كان طلب الحديث أفضل منه اليوم» قالوا لسفيان إنهم يطلبونه بغير نية؟ قال: «طلبهم إياه نية»