424- عن عطاء، «أن أبا عبد الرحمن كره الحديث في الطريق»
في إسناده علتان: ضعف محمد بن حميد وسماع عمرو بن أبي قيس متأخر من عطاء
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ حَدَّثَنَا هَارُونُ هُوَ ابْنُ الْمُغِيرَةِ وَيَحْيَى بْنُ ضُرَيْسٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي قَيْسٍ عَنْ عَطَاءٍ أَنَّ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ كَرِهَ الْحَدِيثَ فِي الطَّرِيقِ
عن حبيب بن أبي ثابت، قال: كنا عند سعيد بن جبير، " فحدث بحديث، فقال له رجل: من حدثك هذا - أو ممن سمعت هذا؟ - فغضب ومنعنا حديثه حتى قام "
عن أبي سلمة، قال: لو رفقت بابن عباس، لأصبت منه علما كثيرا "
عن أم عبد الله بنت خالد، قالت: «ما رأيت أحدا أكرم للعلم من أبي»
عن سليمان بن موسى، قال: قلت لطاوس: إن فلانا حدثني بكذا وكذا: قال «إن كان صاحبك مليا، فخذ عنه»
عن سعد بن إبراهيم، «لا يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلا الثقات»
عن ابن سيرين، قال: «كانوا لا يسألون عن الإسناد، ثم سألوا بعد ليعرفوا من كان صاحب سنة أخذوا عنه، ومن لم يكن صاحب سنة، لم يأخذوا عنه» قال أبو محمد: «ما...
عن محمد بن سيرين، «ما حدثتني، فلا تحدثني عن رجلين، فإنهما لا يباليان، عمن أخذا حديثهما» قال أبو محمد عبد الله: «لا أظنه سمعه»
قال إبراهيم، «إذا حدثتني، فحدثني عن أبي زرعة، فإنه حدثني بحديث ثم سألته بعد ذلك بسنة فما خرم منها حرفا»
عن محمد، قال: «إن هذا العلم، دين، فلينظر الرجل، عمن يأخذ دينه»