472- عن ابن عون، قال: رأيت حمادا يكتب عند إبراهيم، فقال له إبراهيم " ألم أنهك؟ قال: إنما هي أطراف "
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا إِسْمَعِيلُ بْنُ أَبَانَ حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ عَنْ ابْنِ عَوْنٍ قَالَ رَأَيْتُ حَمَّادًا يَكْتُبُ عِنْدَ إِبْرَاهِيمَ فَقَالَ لَهُ إِبْرَاهِيمُ أَلَمْ أَنْهَكَ قَالَ إِنَّمَا هِيَ أَطْرَافٌ
عن إبراهيم قال: قال لي عبيدة «لا تخلدن بي كتابا»
عن هشام، قال: «ما كتبت عن محمد، إلا حديث الأعماق، فلما حفظته، محوته»
أخبرنا مروان بن محمد قال سمعت سعيد بن عبد العزيز يقول ما كتبت حديثا قط
عن إبراهيم قال: «ما كتبت شيئا قط»
عن إبراهيم، قال: سألت عبيدة قطعة جلد أكتب فيه، فقال يا إبراهيم «لا تخلدن عني كتابا» 478-أخبرنا عبد الله، حدثنا أبو داود، حدثنا شعبة، عن الحكم، عن إبر...
عن إبراهيم أنه " كان يكره أن يكتب الحديث في الكراريس ويقول: يشبه بالمصاحف 480-قال يحيى: ووجدت في كتابي عن زياد الكاتب، عن أبي معشر: فاكتب كيف شئت
عن نعمان بن قيس، أن عبيدة، " دعا بكتبه، فمحاها عند الموت، وقال: إني أخاف أن يليها قوم، فلا يضعونها مواضعها "
عن مجاهد، أنه «كره أن يكتب العلم في الكراريس»
عن الأوزاعي، قال: «ما زال هذا العلم عزيزا، يتلقاه الرجال، حتى وقع في الصحف، فحمله أو دخل فيه غير أهله»