644-
عن عون، قال: قال عبد الله رضي الله عنه، لأصحابه حين قدموا عليه: «هل تجالسون؟» قالوا: ليس نترك ذاك.
قال: «فهل تزاورون؟» قالوا: نعم يا أبا عبد الرحمن، إن الرجل منا ليفقد أخاه، فيمشي في طلبه إلى أقصى الكوفة، حتى يلقاه.
قال: «فإنكم لن تزالوا بخير ما فعلتم ذلك»
في إسناده علتان: ضعف عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي والإنقطاع
أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا الْمَسْعُودِيُّ عَنْ عَوْنٍ قَالَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ لِأَصْحَابِهِ حِينَ قَدِمُوا عَلَيْهِ هَلْ تَجَالَسُونَ قَالُوا لَيْسَ نُتْرَكُ وَذَاكَ قَالَ فَهَلْ تَزَاوَرُونَ قَالُوا نَعَمْ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ إِنَّ الرَّجُلَ مِنَّا لَيَفْقِدُ أَخَاهُ فَيَمْشِي فِي طَلَبِهِ إِلَى أَقْصَى الْكُوفَةِ حَتَّى يَلْقَاهُ قَالَ فَإِنَّكُمْ لَنْ تَزَالُوا بِخَيْرٍ مَا فَعَلْتُمْ ذَلِكَ
عن مالك ابن بحينة، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام من الركعتين من الظهر أو العصر، فلم يرجع حتى فرغ من صلاته، ثم سجد سجدتي الوهم، ثم سلم»
عن عمه عمرو بن أبي سفيان، أنه: سمع عمر بن الخطاب رضوان الله عليه، يقول: «قيدوا العلم بالكتاب»
عن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه قال: «إذا حدثناكم بالحديث على معناه فحسبكم»
عن معاذ بن جبل، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الغزو غزوان فأما من غزا ابتغاء وجه الله، وأطاع الإمام، وأنفق الكريمة، وياسر الشريك، واجتنب الف...
عن أبي قلابة قال: قال أبو مسلم الخولاني،: «العلماء ثلاثة، فرجل عاش في علمه، وعاش معه الناس فيه، ورجل عاش في علمه، ولم يعش معه فيه أحد، ورجل عاش الناس...
حدثني ثمامة بن عبد الله بن أنس، أن أنس رضي الله عنه، كان يقول لبنيه: «يا بني قيدوا هذا العلم»
عن الشموس، «أن أباها مات فجعل علي، لها النصف، ولمواليه النصف»
أخبرنا الحكم بن المبارك حدثنا عبد الله بن إدريس عن مفضل بن مهلهل عن سفيان عن ابن جريج عن عطاء قال أقصى الحيض خمس عشرة
عن ابن عمر قال: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل، فقال: «مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح، فليصل ركعة واحدة توتر ما قد صلى» قيل لأبي...