756-
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إنا نركب البحر ومعنا القليل من الماء.
فإن توضأنا به عطشنا، أفنتوضأ من ماء البحر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هو الطهور ماؤه، الحل ميتته»
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ مَالِكٍ قِرَاءَةً عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ سَلَمَةَ مِنْ آلِ الْأَزْرَقِ أَنَّ الْمُغِيرَةَ بْنَ أَبِي بُرْدَةَ وَهُوَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي عَبْدِ الدَّارِ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنَّا نَرْكَبُ الْبَحْرَ وَمَعَنَا الْقَلِيلُ مِنْ الْمَاءِ فَإِنْ تَوَضَّأْنَا بِهِ عَطِشْنَا أَفَنَتَوَضَّأُ مِنْ مَاءِ الْبَحْرِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هُوَ الطَّهُورُ مَاؤُهُ الْحِلُّ مَيْتَتُهُ
عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يبول أحدكم في الماء الدائم، ثم يغتسل منه»
عن عبيد الله بن عبد الله بن عمر، عن أبيه رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يسأل عن الماء يكون بالفلاة من الأرض وما ينوبه من الد...
عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الماء وما ينوبه من الدواب والسباع؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذ...
عن محمد بن المنكدر، قال: سمعت جابرا رضي الله عنه، يقول: جاءني النبي صلى الله عليه وسلم يعودني وأنا مريض لا أعقل، «فتوضأ وصب من وضوئه علي، فعقلت»
عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قامت امرأة من نساء النبي صلى الله عليه وسلم فاغتسلت في جفنة من جنابة، فقام النبي صلى الله عليه وسلم إلى فضلها يستحم،...
عن كبشة بنت كعب بن مالك، وكانت تحت ابن أبي قتادة، أن أبا قتادة رضي الله عنه، دخل عليها فسكبت له وضوءا، فجاءت هرة تشرب منه، فأصغى لها أبو قتادة الإناء...
عن عبد الله بن مغفل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا ولغ الكلب في الإناء، فاغسلوه سبع مرار، والثامنة عفروه في التراب»
عن ميمونة رضي الله عنها، أن فأرة وقعت في سمن فماتت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألقوها وما حولها وكلوه»
عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال: " إنهما ليعذبان في قبورهما، وما يعذبان في كبير: كان أحدهما يمشي بالنميمة...