1184-
عن مجاهد، قال: كانوا يجتنبون النساء في المحيض ويأتونهن في أدبارهن.
فسألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، فأنزل الله تعالى: {ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله} [البقرة: ٢٢٢] «في الفرج ولا تعدوه»
إسناده حسن
أَخْبَرَنَا الْمُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ حَدَّثَنَا خُصَيْفٌ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ كَانُوا يَجْتَنِبُونَ النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَيَأْتُونَهُنَّ فِي أَدْبَارِهِنَّ فَسَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ذَلِكَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى { وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمْ اللَّهُ } فِي الْفَرْجِ وَلَا تَعْدُوهُ
عن طاوس، وسعيد، ومجاهد، وعطاء، أنهم «كانوا ينكرون إتيان النساء في أدبارهن، ويقولون هو الكفر»
عن عطاء، والزهري، قالا: «الغسل من الجنابة، والحيض واحد»
عن، حذيفة رضي الله عنه، قال لامرأته: «خللي شعرك بالماء قبل أن تخلله نار قليلة البقيا عليه»
حدثنا جميع بن عمير، أحد بني تيم الله بن ثعلبة قال: دخلت مع أمي وخالتي على عائشة رضي الله عنها، فسألتها إحداهما: كيف تصنعين عند الغسل؟ فقالت: «كان رسول...
عن أبي هريرة رضي الله عنه، أنه سأل عائشة، عن المرأة تغتسل: تنقض شعرها؟ فقالت: «بخ.<br> وإن أنفقت فيه أوقية؟ إنما يكفيها أن تفرغ على رأسها ثلاثا»
عن جابر رضي الله عنه، في «الحائض والجنب يصبان الماء صبا، ولا ينقضان شعورهما» 1192 - حدثنا عبد الله بن سعيد، حدثنا أبو خالد، عن حجاج، عن عطاء مثله
عن جابر رضي الله عنه، في «الحائض والجنب يصبان الماء صبا، ولا ينقضان شعورهما» 1192-حدثنا عبد الله بن سعيد، حدثنا أبو خالد، عن حجاج، عن عطاء مثله
عن منصور، قال: قال إبراهيم،: «إذا بلت أصوله وأطرافه، لم تنقضه»
عن نافع، «أن نساء ابن عمر وأمهات أولاده كن إذا اغتسلن لم ينقضن عقصهن من حيض ولا من جنابة»