1222- عن سعد بن إبراهيم، قال: سمعت محمد بن عمرو بن الحسن بن علي رضوان الله عليهما، قال: سألنا جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، في زمن الحجاج وكان يؤخر الصلاة عن وقت الصلاة، فقال جابر: كان النبي صلى الله عليه وسلم " يصلي الظهر حين تزول الشمس، والعصر وهي حية - أو نقية - والمغرب حين تجب الشمس، والعشاء ربما عجل وربما أخر: إذا اجتمع الناس عجل، وإذا تأخروا، أخر: والصبح ربما كانوا - أو كان - يصليها بغلس "
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ سَأَلْنَا جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ فِي زَمَنِ الْحَجَّاجِ وَكَانَ يُؤَخِّرُ الصَّلَاةَ عَنْ وَقْتِ الصَّلَاةِ فَقَالَ جَابِرٌ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الظُّهْرَ حِينَ تَزُولُ الشَّمْسُ وَالْعَصْرَ وَهِيَ حَيَّةٌ أَوْ نَقِيَّةٌ وَالْمَغْرِبَ حِينَ تَجِبُ الشَّمْسُ وَالْعِشَاءَ رُبَّمَا عَجَّلَ وَرُبَّمَا أَخَّرَ إِذَا اجْتَمَعَ النَّاسُ عَجَّلَ وَإِذَا تَأَخَّرُوا أَخَّرَ وَالصُّبْحَ رُبَّمَا كَانُوا أَوْ كَانَ يُصَلِّيهَا بِغَلَسٍ
عن الشعبي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر قالوا: «لا يتوارث أهل دينين»
عن ابن عمر قال: «وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل نجد قرنا».<br> قال: قال ابن عمر أما هذه الثلاث فإ...
عن مجاهد، قال: حدثني مولاي: أن أهله بعثوا معه بقدح فيه زبد ولبن إلى آلهتهم، قال: فمنعني أن آكل الزبد لمخافتها، قال: "فجاء كلب فأكل الزبد وشرب اللبن، ث...
عن ابن عباس أنه قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، واليهود يصومون يوم عاشوراء، فسألهم، فقالوا: هذا اليوم الذي ظهر فيه موسى على فرعون، فقال...
عن إبراهيم، قال: سئل عن رجل من أهل السواد إذا أسلم على يدي رجل قال: «يعقل عنه ويرثه»
عن أنس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أنا أولهم خروجا، وأنا قائدهم إذا وفدوا، وأنا خطيبهم إذا أنصتوا، وأنا مستشفعهم إذا حبسوا،...
عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أكل، فليتخلل، فما تخلل، فليلفظه، وما لاك بلسانه، فليبتلع»
عن أبي نضرة العبدي، قال: " القنطار: ملء مسك ثور ذهبا "
عن زيد بن ثابت، أنه قال في امرأة تركت زوجها وأبويها: «للزوج النصف، وللأم ثلث ما بقي»