1503- حدثتنا شعثاء قالت: رأيت ابن أبي أوفى صلى ركعتين وقال: «صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الضحى ركعتين حين بشر بالفتح، أو برأس أبي جهل»
لم يحكم عليه المحقق
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ رَجَاءٍ حَدَّثَتْنَا شَعْثَاءُ قَالَتْ رَأَيْتُ ابْنَ أَبِي أَوْفَى صَلَّى رَكْعَتَيْنِ وَقَالَ صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الضُّحَى رَكْعَتَيْنِ حِينَ بُشِّرَ بِالْفَتْحِ أَوْ بِرَأْسِ أَبِي جَهْلٍ
عن الشعبي، في ابن الملاعنة ترك ابن أخ وجدا، قال: «المال لابن الأخ»
عن أبي محمد، مولى أبي قتادة عن أبي قتادة، قال: «بارزت رجلا فقتلته فنفلني رسول الله صلى الله عليه وسلم، سلبه»
عن علي، وعبد الله، في ابن الملاعنة قالا: «عصبته عصبة أمه»
عن ابن عباس رضي الله عنهما في «المستحاضة لم ير بأسا أن يأتيها زوجها»
عن عائشة رضي الله عنها في المستحاضة: «تنتظر أيامها التي كانت تترك الصلاة فيها، فإذا كان يوم طهرها الذي كانت تطهر فيه، اغتسلت ثم توضأت عند كل صلاة وصل...
عن ابن المسيب، أن أبا ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يزال الله مقبلا على العبد، ما لم يلتفت، فإذا صرف وجهه، انصرف عنه»
عن عبد الله، قال: «ما من بيت تقرأ فيه سورة البقرة إلا خرج منه الشيطان وله ضريط»
أخبرنا فروة بن أبي المغراء، قال: سمعت شريكا، وسأله رجل فقال: المرأة ينقطع عنها الدم، أيأتيها زوجها قبل أن تغتسل؟ فقال: قال عبد الملك، عن عطاء، أنه «...
عن عمرو بن ميمون، قال: «ذهب عمر بثلثي العلم».<br> قال: فذكرت لإبراهيم، فقال: «ذهب عمر بتسعة أعشار العلم»