1822- عن عبادة بن الصامت قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يريد أن يخبرنا بليلة القدر، فتلاحى رجلان من المسلمين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إني خرجت إليكم، وأنا أريد أن أخبركم بليلة القدر، وكان بين فلان وفلان لحاء فرفعت، وعسى أن يكون خيرا، فالتمسوها في العشر الأواخر: في الخامسة والسابعة والتاسعة "
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ عَنْ أَنَسٍ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يُخْبِرَنَا بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ فَتَلَاحَى رَجُلَانِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنِّي خَرَجْتُ إِلَيْكُمْ وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أُخْبِرَكُمْ بِلَيْلَةِ الْقَدْرِ وَكَانَ بَيْنَ فُلَانٍ وَفُلَانٍ لِحَاءٌ فَرُفِعَتْ وَعَسَى أَنْ يَكُونَ خَيْرًا فَالْتَمِسُوهَا فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ فِي الْخَامِسَةِ وَالسَّابِعَةِ وَالتَّاسِعَةِ
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «رأيت ليلة القدر ثم أيقظني بعض أهلي فنسيتها، فالتمسوها في العشر الغوابر»
عن ابن شهاب قال: أخبرني سالم بن عبد الله، أن عبد الله بن عمر قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «التمسوا ليلة القدر في السبع الأواخر»
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أراد الحج فليتعجل»
عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من لم يمنعه عن الحج حاجة ظاهرة، أو سلطان جائر، أو مرض حابس فمات ولم يحج، فليمت إن شاء يهوديا، وإن...
عن أبي إسحاق قال: سمعت زيد بن أرقم يقول: «حج النبي صلى الله عليه وسلم بعد هجرته حجة»، قال: وقال أبو إسحاق: «حج قبل هجرته حجة»
حدثنا قتادة قال: قلت لأنس: كم حج النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: " حجة واحدة، واعتمر أربعا: عمرته الأولى التي صده المشركون عن البيت، وعمرته الثانية حين...
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كتب عليكم الحج».<br> فقيل: يا رسول الله في كل عام؟ قال: «لا، ولو قلتها لوجبت، الحج مرة فما زاد فهو...
عن ابن عمر قال: «وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل نجد قرنا».<br> قال: قال ابن عمر أما هذه الثلاث فإ...
عن ابن عباس «أن النبي صلى الله عليه وسلم وقت لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل نجد قرن المنازل، ولأهل اليمن يلملم هن ⦗١١٢٧⦘ لأهلهن ول...