2109- عن عبد الله بن عثمان الثقفي، عن رجل من ثقيف أعور قال: - كان يقال له معروف أي يثنى عليه خير - إن لم يكن اسمه زهير بن عثمان فلا أدري ما اسمه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الوليمة أول يوم حق، والثاني معروف، والثالث سمعة ورياء» قال قتادة: وحدثني رجل، عن سعيد بن المسيب أنه دعي أول يوم فأجاب، ودعي اليوم الثاني فأجاب، ودعي اليوم الثالث فحصب الرسول ولم يجبه، وقال: «أهل سمعة ورياء»
في اسناده عبد الله بن عثمان الثقفي ترجمه البخاري في الكبير ١٤٦/ ٥، وابن أبي حاتم في ((الجرح والتعديل)) ١١/ ٥ ولم يذكرا فيه جرحا ولا تعديلا.
فهو على شرط ابن حبان وباقي رجاله ثقات
أَخْبَرَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ الْحَسَنِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ الثَّقَفِيِّ عَنْ رَجُلٍ مِنْ ثَقِيفَ أَعْوَرَ قَالَ كَانَ يُقَالُ لَهُ مَعْرُوفٌ أَيْ يُثْنَى عَلَيْهِ خَيْرٌ إِنْ لَمْ يَكُنْ اسْمُهُ زُهَيْرَ بْنَ عُثْمَانَ فَلَا أَدْرِي مَا اسْمُهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْوَلِيمَةُ أَوَّلَ يَوْمٍ حَقٌّ وَالثَّانِيَ مَعْرُوفٌ وَالثَّالِثَ سُمْعَةٌ وَرِيَاءٌ قَالَ قَتَادَةُ وَحَدَّثَنِي رَجُلٌ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ أَنَّهُ دُعِيَ أَوَّلَ يَوْمٍ فَأَجَابَ وَدُعِيَ الْيَوْمَ الثَّانِيَ فَأَجَابَ وَدُعِيَ الْيَوْمَ الثَّالِثَ فَحَصَبَ الرَّسُولَ وَلَمْ يُجِبْهُ وَقَالَ أَهْلُ سُمْعَةٍ وَرِيَاءٍ
عن عائشة رضي الله عنها، قالت: «إذا اغتسلت المرأة من الحيض، فلتمس أثر الدم بطيب»
حدثني شيبة بن هشام الراسبي، قال: سألت سالم بن عبد الله، عن الرجل يضاجع امرأته وهي حائض في لحاف واحد.<br> فقال: «أما نحن آل عمر فنهجرهن إذا كن حيضا»
قال ابن مسعود رضي الله عنه «عليكم بالعلم قبل أن يقبض، وقبضه أن يذهب بأصحابه، عليكم بالعلم، فإن أحدكم لا يدري متى يفتقر إليه أو يفتقر إلى ما عنده، إنك...
عن الحكم بن عتيبة، قال: سمعت أبا جحيفة، يقول: «خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى البطحاء بالهاجرة فصلى الظهر ركعتين، والعصر ركعتين، وبين يديه عنزة...
عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: «لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت لرجل من الأنصار يا فلان هلم فلنسأل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فإنهم...
عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، قال: خرجنا مع حذيفة إلى المدائن فاستسقى فأتاه دهقان بإناء من فضة فرمى به وجهه، فقلنا اسكتوا فإنا إن سألناه لم يحدثنا، فلما...
عن المهاجر بن قنفذ: أنه «سلم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يبول، فلم يرد عليه السلام حتى توضأ، فلما توضأ، رده عليه»
عن أبا هريرة، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «العجوة من الجنة، وهي شفاء من السم»
عن أبي قزعة، قال: قيل لهرم بن حيان: أوصنا قال: «أوصيكم بالآيات الأواخر من سورة النحل» وقرأ ابن حيان {ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم...