2314- عن عائشة، قالت: طلق رفاعة رجل من بني قريظة امرأته فتزوجها ⦗١٤٥٧⦘ عبد الرحمن بن الزبير، فدخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله والله إن معه إلا مثل هدبتي هذه، فقال لها: رسول الله صلى الله عليه وسلم " لعلك تريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى يذوق عسيلتك، أو قال: تذوقي عسيلته "
إسناده صحيح وهو متفق عليه
حَدَّثَنَا فَرْوَةُ بْنُ أَبِي الْمَغْرَاءِ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ طَلَّقَ رِفَاعَةُ رَجُلٌ مِنْ بَنِي قُرَيْظَةَ امْرَأَتَهُ فَتَزَوَّجَهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الزُّبَيْرِ فَدَخَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَاللَّهِ إِنْ مَعَهُ إِلَّا مِثْلُ هُدْبَتِي هَذِهِ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَلَّكِ تُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ لَا حَتَّى يَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ أَوْ قَالَ تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ
عن مسروق، قال: سألت عائشة عن الخيرة، فقالت: قد «خيرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أفكان طلاقا»
عن ثوبان، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة»
أخبرنا يحيى هو ابن سعيد أن عمرة، أخبرته أن حبيبة بنت سهل تزوجها ثابت بن قيس بن شماس، فذكرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هم أن يتزوجها، وكانت جا...
عن الزبير بن سعيد، رجل من بني عبد المطلب قال بلغني حديث عن عبد الله بن علي بن يزيد بن ركانة، وهو في قرية له فأتيته فسألته؟ فقال: حدثني أبي عن جدي، أنه...
عن سلمة بن صخر البياضي، قال: كنت امرأ أصيب من النساء ما لا يصيب غيري، فلما دخل شهر رمضان خفت أن أصيب في ليلي شيئا، فيتتابع بي ذلك إلى أن أصبح.<br> قال...
عن فاطمة بنت قيس، أن زوجها طلقها ثلاثا «فلم يجعل لها النبي صلى الله عليه وسلم نفقة، ولا سكنى» قال سلمة: فذكرت ذلك لإبراهيم، فقال: قال عمر بن الخطاب: ل...
حدثتنا فاطمة بنت قيس، «أن زوجها طلقها ثلاثا، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتد عند ابن عمها ابن أم مكتوم»
عن عمر، قال: «لا ندع كتاب ربنا وسنة نبيه، بقول امرأة المطلقة، ثلاثا لها السكنى، والنفقة»٢٣٢٣ - أخبرنا طلق بن غنام، عن حفص بن غياث، عن الأعمش، عن إبراه...
عن الأسود، قال: قال عمر: «لا نجيز قول امرأة في دين الله المطلقة، ثلاثا لها السكنى، والنفقة» قال أبو محمد: «لا أرى السكنى، والنفقة للمطلقة»