حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

نهى النبي ﷺ أن نسمي أرقاءنا أربعة أسماء: أفلح، ونافع، ورباح، ويسار - سنن الدارمي

سنن الدارمي | من كتاب الاستئذان باب: ما يكره من الأسماء (حديث رقم: 2738 )


2738- عن سمرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم " نهى أن نسمي أرقاءنا أربعة أسماء: أفلح، ونافع، ورباح، ويسار "

أخرجه الدارمي


إسناده صحيح

حديث نهى أن نسمي أرقاءنا أربعة أسماء أفلح ونافع ورباح ويسار

الحديث بالسند الكامل مع التشكيل

‏ ‏أَخْبَرَنَا ‏ ‏زَكَرِيَّا بْنُ عَدِيٍّ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏مُعْتَمِرٌ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏الرُّكَيْنِ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِيهِ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏سَمُرَةَ ‏ ‏أَنَّ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏نَهَى أَنْ نُسَمِّيَ أَرِقَّاءَنَا أَرْبَعَةَ أَسْمَاءٍ أَفْلَحُ وَنَافِعٌ وَرَبَاحٌ وَيَسَارٌ ‏

كتب الحديث النبوي الشريف

المزيد من أحاديث سنن الدارمي

حديث في تغيير الأسماء

عن ابن عمر: «أن أم عاصم كان يقال لها عاصية، فسماها النبي صلى الله عليه وسلم جميلة»

كان اسم زينب برة، فسماها النبي صلى الله عليه وسلم...

عن أبي هريرة، قال: «كان اسم زينب برة، فسماها النبي صلى الله عليه وسلم زينب»

النهي عن أن يقول: ما شاء الله وشاء فلان

عن ربعي بن حراش، عن الطفيل - أخي عائشة - قال: قال رجل من المشركين لرجل من المسلمين: نعم القوم أنتم لولا أنكم تقولون: ما شاء الله، وشاء محمد.<br> فسمع...

لا تقولوا لحائط العنب الكرم، إنما الكرم الرجل المس...

عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقولوا لحائط العنب الكرم، إنما الكرم الرجل المسلم»

حديث في المزاح

عن أنس، قال: كان غلام يسوق بأزواج النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: «يا أنجشة، رويدا سوقك بالقوارير»

ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له ويل له

عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له ويل له»

حديث في الشعر

عن ابن عباس، قال: صدق النبي صلى الله عليه وسلم أمية بن أبي الصلت في بيتين من شعره، فقال:رجل وثور تحت رجل يمينه .<br> والنسر للأخرى وليث مرصد فقال الن...

إن من الشعر حكمة

عن أبي بن كعب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن من الشعر حكمة»

لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا أو دما خير له من أن يمتلئ...

عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا أو دما خير له من أن يمتلئ شعرا»