2770- عن النعمان هو ابن بشير، أنه سمعه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «سافر رجل في أرض تنوفة»، فقال: «تحت شجرة ومعه راحلته عليها زاده وطعامه، فاستيقظ وقد ذهبت راحلته، فعلا شرفا، فلم ير شيئا، ثم علا شرفا، فلم ير شيئا، ثم علا شرفا، فلم ير شيئا» قال: «فالتفت، فإذا هو بها تجر خطامها، فما هو بأشد فرحا بها من الله بتوبة عبده إذا تاب إليه»
إسناده جيد
أَخْبَرَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنْ النُّعْمَانِ هُوَ ابْنُ بَشِيرٍ أَنَّهُ سَمِعَهُ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: سَافَرَ رَجُلٌ فِي أَرْضٍ تَنُوفَةٍ فَقَالَ تَحْتَ شَجَرَةٍ وَمَعَهُ رَاحِلَتُهُ عَلَيْهَا زَادُهُ وَطَعَامُهُ فَاسْتَيْقَظَ وَقَدْ ذَهَبَتْ رَاحِلَتُهُ فَعَلَا شَرَفًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا ثُمَّ عَلَا شَرَفًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا ثُمَّ عَلَا شَرَفًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا قَالَ فَالْتَفَتَ فَإِذَا هُوَ بِهَا تَجُرُّ خِطَامَهَا فَمَا هُوَ بِأَشَدَّ فَرَحًا بِهَا مِنْ اللَّهِ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ إِذَا تَابَ إِلَيْهِ
عن محرش الكعبي، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج من الجعرانة حين أنشأ معتمرا، فدخل مكة ليلا، فقضى عمرته ثم خرج من تحت ليلته، فأصبح بالجعرانة كبا...
حدثنا عبد الكريم أبو أمية قال: قال عبد الله بن الحارث بن نوفل: زوجني أبي في إمارة عثمان، فدعا رهطا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان فيمن د...
عن جابر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «رأيت كأني في درع حصينة، ورأيت بقرا ينحر، فأولت أن الدرع المدينة، وأن البقر نفر، والله خير، ولو أقمنا با...
عن عبد الله رضي الله عنه، قال: «لا يأتي عليكم عام إلا وهو شر من الذي كان قبله.<br> أما إني لست أعني عاما أخصب من عام، ولا أميرا خيرا من أمير، ولكن عل...
عن أبي عبد الله الخراساني، عن الضحاك، {ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب} [آل عمران: 79] قال: «حق على كل من قرأ القرآن، أن يكون فقيها»
عن عبد الملك بن ميسرة، قال: سمعت كردوسا - وكان قاصا - يقول: أخبرني رجل من أهل بدر: أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لأن أقعد في مثل هذا ال...
عن حذيفة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بين السجدتين: «رب اغفر لي» ⦗٨٣٧⦘ فقيل لعبد الله: تقول هذا؟ قال: ربما قلت، وربما سكت
عن عبيد المكتب، قال: «رأيتهم يكتبون التفسير عند مجاهد»
قال عبيد الله، «شنتم العلم، وأذهبتم نوره، ولو أدركني وإياكم عمر رضوان الله عليه لأوجعنا»