2791-
عن عبد الله بن كعب، عن أبيه كعب بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " مثل المؤمن مثل الخامة من الزرع تفيئها الرياح: تعدلها مرة، وتضجعها أخرى حتى يأتيه الموت.
ومثل الكافر كمثل الأرزة المجذية على أصلها لا يصيبها شيء حتى يكون انجعافها مرة واحدة " قال أبو محمد: " الخامة: الضعيف "
إسناده صحيح على شرط البخاري
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ عَنْ أَبِيهِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَثَلُ الْمُؤْمِنِ مَثَلُ الْخَامَةِ مِنْ الزَّرْعِ تُفَيِّئُهَا الرِّيَاحُ تُعَدِّلُهَا مَرَّةً وَتُضْجِعُهَا أُخْرَى حَتَّى يَأْتِيَهُ الْمَوْتُ وَمَثَلُ الْكَافِرِ كَمَثَلِ الْأَرْزَةِ الْمُجْذِيَةِ عَلَى أَصْلِهَا لَا يُصِيبُهَا شَيْءٌ حَتَّى يَكُونَ انْجِعَافُهَا مَرَّةً وَاحِدَةً قَالَ أَبُو مُحَمَّد الْخَامَةُ الضَّعِيفُ
أن حكيم بن حزام، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم سألته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا ح...
عن المغيرة، قال: «نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن وأد البنات، وعقوق الأمهات، وعن منع، وهات، وعن قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال»
عن ثوبان، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين»
عن جابر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لينصر الرجل أخاه ظالما أو مظلوما، فإن كان ظالما، فلينهه، فإنه له نصرة، وإن كان مظلوما، فلينصره»
عن ابن عمر، قال: قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الدين النصيحة».<br> قال: قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولرسوله، ولكتابه، ولأئمة المسلمين و...
عن عبد الله، قال: قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الإسلام بدأ غريبا، وسيعود غريبا - أظن حفصا قال - فطوبى للغرباء».<br> قيل: ومن الغرباء؟ قا...
عن عبادة بن الصامت، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله، كره الله لقاءه».<br> فقالت عائشة - أو ب...
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي "
أن أبا هريرة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا يتمن أحدكم الموت: إما محسنا، فلعله أن يزداد إحسانا، وإما مسيئا، فلعله أن يستعتب "