3443- عن المسيب بن رافع، قال: قال عبد الله: «السبع الطول مثل التوراة، والمئين مثل الإنجيل، والمثاني مثل الزبور، وسائر القرآن بعد فضل»
إسناده ضعيف لانقطاعه
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هَانِئٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ حَدَّثَنَا عَاصِمٌ عَنْ الْمُسَيَّبِ بْنِ رَافِعٍ قَالَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ السَّبْعُ الطُّوَلُ مِثْلُ التَّوْرَاةِ وَالْمِئِينَ مِثْلُ الْإِنْجِيلِ وَالْمَثَانِي مِثْلُ الزَّبُورِ وَسَائِرُ الْقُرْآنِ بَعْدُ فَضْلٌ
عن عمر، قال: «الأنعام من نواجب القرآن»
عن عبد الله بن رباح، قال: سمعت كعبا، قال: «فاتحة التوراة الأنعام، وخاتمتها هود»
عن كعب: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «اقرءوا سورة هود يوم الجمعة»
عن كعب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اقرءوا سورة هود يوم الجمعة»
عن خالد بن معدان، قال: «من قرأ عشر آيات من الكهف، لم يخف الدجال»
عن زر بن حبيش، قال: «من قرأ آخر سورة الكهف لساعة يريد يقوم من الليل، قامها» قال عبدة: «فجربناه فوجدناه كذلك»
عن أبي سعيد الخدري، قال: «من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة، أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق»
عن خالد بن معدان، قال: " اقرءوا المنجية، وهي الم تنزيل فإنه بلغني أن رجلا كان يقرؤها ما يقرأ شيئا غيرها، وكان كثير الخطايا، فنشرت جناحها عليه وقالت: ر...
عن كعب، قال: «من قرأ تنزيل السجدة، و تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير، كتب له سبعون حسنة، وحط عنه بها سبعون سيئة، ورفع له بها سبعون درجة»