3512- عن معاذ بن جبل، قال: «القنطار ألف أوقية ومائتا أوقية»
رجاله ثقات أبو بكر هو: ابن عياش وأبو حصين هو: عثمان بن عاصم.
غير أن سالما لم يدرك معاذا فالإسناد منقطع
حَدَّثَنَا إِسْحَقُ عَنْ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أَبِي حَصِينٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ الْقِنْطَارُ أَلْفُ أُوقِيَّةٍ وَمِائَتَا أُوقِيَّةٍ
عن مجاهد، قال: «القنطار سبعون ألف مثقال»
عن أبي قلابة، رفعه قال: «من شهد القرآن حين يفتح، فكأنما شهد فتحا في سبيل الله، ومن شهد ختمه حين يختم، فكأنما شهد الغنائم حين تقسم»
عن قتادة، قال: «كان رجل يقرأ في مسجد المدينة، وكان ابن عباس قد وضع عليه الرصد، فإذا كان يوم ختمه، قام فتحول إليه»
عن ثابت البناني، قال: «كان أنس بن مالك، إذا أشفى على ختم القرآن بالليل، بقى منه شيئا حتى يصبح فيجمع أهله فيختمه معهم»
حدثنا ثابت، قال: «كان أنس إذا ختم القرآن، جمع ولده وأهل بيته فدعا لهم»
عن عبدة، قال: «إذا ختم الرجل القرآن بنهار، صلت عليه الملائكة حتى يمسي، وإن فرغ منه ليلا، صلت عليه الملائكة حتى يصبح»
عن زرارة بن أوفى، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: أي العمل أفضل؟ قال: «الحال المرتحل».<br> قيل: وما الحال المرتحل؟ قال: «صاحب القرآن يضرب من أول القر...
عن إبراهيم، قال: «إذا قرأ الرجل القرآن نهارا، صلت عليه الملائكة حتى يمسي، وإن قرأه ليلا، صلت عليه الملائكة حتى يصبح» قال سليمان: «فرأيت أصحابنا يعجبهم...
عن محارب بن دثار، قال: «من قرأ القرآن عن ظهر قلبه، كانت له دعوة في الدنيا أو في الآخرة»