3161-
عن عبد الله بن عمرو.
قال:
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: حلقت قبل أن أذبح.
قال "فاذبح ولا حرج" قال: ذبحت قبل أن أرمي.
قال "ارم ولا حرج".
وحدثنا ابن أبي عمر وعبد بن حميد عن عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، بهذا الإسناد:
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناقة بمنى.
فجاءه رجل.
بمعنى حديث ابن عيينة.
و حَدَّثَنَاه أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ أَبُو بَكْرٍ حَدَّثَنَا ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عِيسَى بْنِ طَلْحَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ أَتَى النَّبِيَّ رَجُلٌ فَقَالَ حَلَقْتُ قَبْلَ أَنْ أَذْبَحَ قَالَ فَاذْبَحْ وَلَا حَرَجَ قَالَ ذَبَحْتُ قَبْلَ أَنْ أَرْمِيَ قَالَ ارْمِ وَلَا حَرَجَ و حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ بِهَذَا الْإِسْنَادِ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى نَاقَةٍ بِمِنًى فَجَاءَهُ رَجُلٌ بِمَعْنَى حَدِيثِ ابْنِ عُيَيْنَةَ
عن عبد الله بن عمرو بن العاص، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأتاه رجل يوم النحر وهو واقف عند الجمرة، فقال: يا رسول الله، إني حلقت قبل أن أر...
عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قيل له: في الذبح، والحلق، والرمي، والتقديم، والتأخير، فقال: «لا حرج»
عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «أفاض يوم النحر، ثم رجع فصلى الظهر بمنى» قال نافع: «فكان ابن عمر يفيض يوم النحر، ثم يرجع فيصلي الظهر بمنى...
عن عبد العزيز بن رفيع، قال: سألت أنس بن مالك، قلت: أخبرني عن شيء عقلته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، " أين صلى الظهر يوم التروية؟ قال: بمنى، قلت: ف...
عن ابن عمر: «أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر كانوا ينزلون الأبطح»
عن نافع، أن ابن عمر، كان يرى التحصيب سنة، وكان يصلي الظهر يوم النفر بالحصبة، قال نافع: «قد حصب رسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء بعده»
عن عائشة.<br> قالت نزول الأبطح ليس بسنة.<br> إنما نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنه كان أسمح لخروجه إذا خرج.<br> وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة.<b...
عن سالم، أن أبا بكر، وعمر، وابن عمر كانوا ينزلون الأبطح.<br> قال الزهري: وأخبرني عروة، عن عائشة، أنها لم تكن تفعل ذلك، وقالت: «إنما نزله رسول الله صل...
عن ابن عباس، قال: «ليس التحصيب بشيء، إنما هو منزل نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم»