1436- عن محمد، عن ابن عباس، قال: «كنا نسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين مكة والمدينة لا نخاف إلا الله عز وجل نصلي ركعتين»
صحيح
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ حَدَّثَنَا خَالِدٌ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنَّا نَسِيرُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ لَا نَخَافُ إِلَّا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ نُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ
عن ابن السمط، قال: رأيت عمر بن الخطاب يصلي بذي الحليفة ركعتين، فسألته عن ذلك، فقال: «إنما أفعل كما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل»
عن أنس، قال: «خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مكة فلم يزل يقصر حتى رجع فأقام بها عشرا»
عن عبد الله، قال: «صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في السفر ركعتين، ومع أبي بكر ركعتين، ومع عمر ركعتين رضي الله عنهما»
عن عمر، قال: «صلاة الجمعة ركعتان، والفطر ركعتان، والنحر ركعتان، والسفر ركعتان تمام غير قصر»، على لسان النبي صلى الله عليه وسلم
عن ابن عباس، قال: «فرضت صلاة الحضر على لسان نبيكم صلى الله عليه وسلم أربعا، وصلاة السفر ركعتين، وصلاة الخوف ركعة»
عن ابن عباس، قال: «إن الله عز وجل فرض الصلاة على لسان نبيكم صلى الله عليه وسلم، في الحضر أربعا، وفي السفر ركعتين، وفي الخوف ركعة»
عن قتادة، قال: سمعت موسى وهو ابن سلمة، قال: قلت لابن عباس: كيف أصلي بمكة إذا لم أصل في جماعة؟ قال: «ركعتين سنة أبي القاسم صلى الله عليه وسلم»
حدثنا قتادة، أن موسى بن سلمة حدثهم، أنه سأل ابن عباس، قلت: تفوتني الصلاة في جماعة وأنا بالبطحاء، ما ترى أن أصلي؟ قال: «ركعتين سنة أبي القاسم صلى الله...
عن حارثة بن وهب الخزاعي، قال: «صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم بمنى آمن ما كان الناس وأكثره ركعتين»