3792- عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا نذر ولا يمين فيما لا تملك، ولا في معصية ولا قطيعة رحم»
حسن صحيح
حاشية السندي على سنن النسائي: أبو الحسن، محمد بن عبد الهادي نور الدين السندي (المتوفى: 1138هـ)
قَوْله ( لَا نَذْرَ وَلَا يَمِين فِيمَا لَا تَمْلِكُ إِلَخْ ) ظَاهِره أَنَّهُ لَا يَنْعَقِدُ النَّذْر وَالْيَمِين فِي شَيْء مِنْ ذَلِكَ أَصْلًا لَكِنْ مُقْتَضَى بَعْض الْأَحَادِيث أَنَّهُ لَا يَلْزَمُ الْوَفَاء بِهِمَا بَلْ يَكُونَانِ سَبَبَيْنِ لِلْكَفَّارَةِ وَاَللَّه تَعَالَى أَعْلَم.
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْأَخْنَسِ قَالَ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا نَذْرَ وَلَا يَمِينَ فِيمَا لَا تَمْلِكُ وَلَا فِي مَعْصِيَةٍ وَلَا قَطِيعَةِ رَحِمٍ
عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من حلف فاستثنى فإن شاء مضى، وإن شاء ترك غير حنث»
عن عمر بن الخطاب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إنما الأعمال بالنية، وإنما لامرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، و...
عن عبيد بن عمير، يقول: سمعت عائشة، تزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمكث عند زينب بنت جحش فيشرب عندها عسلا، فتواصيت أنا وحفصة أن أيتنا دخل عليها ا...
عن جابر، قال: دخلت مع النبي صلى الله عليه وسلم بيته فإذا فلق وخل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كل، فنعم الإدام الخل»
عن قيس بن أبي غرزة، قال: كنا نسمى السماسرة، فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نبيع، فسمانا باسم هو خير من اسمنا فقال: «يا معشر التجار، إن هذا ا...
عن قيس بن أبي غرزة، قال: كنا نبيع بالبقيع فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكنا نسمى السماسرة، فقال: «يا معشر التجار»، فسمانا باسم هو خير من اسمنا...
عن قيس بن أبي غرزة، قال: أتانا النبي صلى الله عليه وسلم، ونحن في السوق، فقال: «إن هذه السوق يخالطها اللغو والكذب، فشوبوها بالصدقة»
عن قيس بن أبي غرزة، قال: كنا بالمدينة نبيع الأوساق ونبتاعها، وكنا نسمي أنفسنا السماسرة ويسمينا الناس، فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم،...
عن عبد الله بن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن النذر، وقال: «إنه لا يأتي بخير، إنما يستخرج به من البخيل»