4836- عن الأسود بن هلال، وكان قد أدرك النبي صلى الله عليه وسلم عن رجل من بني ثعلبة بن يربوع أن ناسا من بني ثعلبة أصابوا رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فقال رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله، هؤلاء بنو ثعلبة قتلت فلانا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تجني نفس على أخرى» قال شعبة: «أي لا يؤخذ أحد بأحد والله تعالى أعلم»
صحيح
أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَتَّابٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ الْأَشْعَثِ بْنِ سُلَيْمٍ عَنْ الْأَسْوَدِ بْنِ هِلَالٍ وَكَانَ قَدْ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي ثَعْلَبَةَ بْنِ يَرْبُوعٍ أَنَّ نَاسًا مِنْ بَنِي ثَعْلَبَةَ أَصَابُوا رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَؤُلَاءِ بَنُو ثَعْلَبَةَ قَتَلَتْ فُلَانًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا تَجْنِي نَفْسٌ عَلَى أُخْرَى قَالَ شُعْبَةُ أَيْ لَا يُؤْخَذُ أَحَدٌ بِأَحَدٍ وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ
عن أبي هريرة، قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس، فقال: «إن الله عز وجل، قد فرض عليكم الحج» فقال رجل: في كل عام؟ فسكت عنه حتى أعاده ثلاثا، فق...
عن أبي قتادة قال: كانت له جمة ضخمة، فسأل النبي صلى الله عليه وسلم «فأمره أن يحسن إليها، وأن يترجل كل يوم»
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " من قال لصاحبه يوم الجمعة والإمام يخطب: أنصت، فقد لغا "
عن مصعب بن سعد، عن أبيه، قال: كنا نذكر بعض الأمر وأنا حديث عهد بالجاهلية فحلفت باللات والعزى، فقال لي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: بئس ما قلت:...
عن البراء بن عازب قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخلل الصفوف من ناحية إلى ناحية يمسح مناكبنا وصدورنا ويقول: «لا تختلفوا فتختلف قلوبكم».<br> وك...
عن عمران بن حصين، أن رجلا عض ذراع رجل، فانتزع ثنيته، فانطلق إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له، فقال: «أردت أن تقضم ذراع أخيك كما يقضم الفحل؟» ف...
أن أبا عبيدة بن عبد الله بن مسعود حدثهم، أن عبد الله بن مسعود قال: كنا في غزوة فحبسنا المشركون عن صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء، فلما انصرف المشر...
عن أنس قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما يستفتحون القراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: ٢] "