5479- عن مصعب بن سعد، وعمرو بن ميمون الأودي، قالا: كان سعد يعلم بنيه هؤلاء الكلمات، كما يعلم المكتب الغلمان، ويقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ بهن في دبر كل صلاة «اللهم إني أعوذ بك من البخل، وأعوذ بك من الجبن، وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر، وأعوذ بك من فتنة الدنيا، وعذاب القبر»
صحيح
أَخْبَرَنِي هِلَالُ بْنُ الْعَلَاءِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ عَنْ إِسْرَائِيلَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ وَعَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ الْأَوْدِيِّ قَالَا كَانَ سَعْدٌ يُعَلِّمُ بَنِيهِ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ كَمَا يُعَلِّمُ الْمُكْتِبُ الْغِلْمَانَ وَيَقُولُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَعَوَّذُ بِهِنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْبُخْلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أُرَدَّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْقَبْرِ
عن عمر، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان «يتعوذ من الجبن والبخل، وسوء العمر، وفتنة الصدر، وعذاب القبر»
عن عمر بن الخطاب يقول: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ من خمس: اللهم إني أعوذ بك من الجبن، والبخل، وسوء العمر، وفتنة الصدر، وعذاب القبر "
عن عمرو بن ميمون، قال: حدثني أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ من الشح، والجبن، وفتنة الصدر، وعذاب القبر»
عن عمرو بن ميمون قال: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعوذ» مرسل
عن شتير بن شكل بن حميد، عن أبيه، قال: قلت: يا رسول الله، علمني دعاء أنتفع به، قال: " قل: اللهم عافني من شر سمعي، وبصري، ولساني، وقلبي، شر منيي " يعني...
عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: «اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر» فقال رجل: ويعدلان؟ قال: «نعم»
عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: «بسم الله، رب أعوذ بك من أن أزل أو أضل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي»
عن عبد الله بن عمرو بن العاص، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهؤلاء الكلمات: «اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين، وغلبة العدو، وشماتة الأعداء»
عن عبد الله بن عمرو، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يدعو بهؤلاء الكلمات: «اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين، وشماتة الأعداء»