حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث آمروا النساء في بناتهن - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: آمروا النساء في بناتهن )

2095- عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «آمروا النساء في بناتهن»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Abdullah ibn Umar: The Prophet (ﷺ) said: Consult women about (the marriage of) their daughters

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: عورتوں سے ان کی بیٹیوں کے بارے میں مشورہ لو ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

İbn Ömer (r.a.)'den; demiştir ki: "Resûlullah (s.a.v.); Kızları hakkında kadınlara danışınız" buyurdu


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Utsman bin Abu Syaibah], telah menceritakan kepada kami [Mu'awiyah bin Hisyam], dari [Sufyan], dari [Isma'il bin Umayyah], telah menceritakan kepadaku [orang yang tsiqah] dari [Ibnu Umar], ia berkata; Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Ajaklah para wanita untuk bermusyawarah mengenai anak-anak wanita mereka


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ইবনু উমার (রাযি.) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ নারীদের থেকে তাদের কন্যাদের ব্যাপারে পরামর্শ নাও।[1] দুর্বলঃ যঈফ আল-জামি‘উস সাগীর (১৪)।



حديث حسن, وهذا إسناد رجاله ثقات رجال الشيخين غير أن فيه رجلا مبهما حدث عنه إسماعيل بن أمية ووثقه، ومعاوية بن هشام - وهو القصار - صدوق حسن الحديث.
ولهذه القصة طرق أخرى تشدها وتحسنها، وتبين أن لها أصلا ذكرناها في الكلام على الحديث في "مسند أحمد".
سفيان: هو ابن سعيد الثوري.
وأخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" (10311)، وأحمد في "مسنده" (4905)، والبيهقي في "الكبرى" 7/ 115، وفي "المعرفة" (13576) من طريق سفيان الثوري، بهذا الإسناد.
قال الخطابي: مؤامرة الأمهات في بضع البنات ليس من أجل أنهن يملكن من عقدة النكاح شيئا، ولكن من جهة استطابة أنفسهن وحسن العشرة معهن، ولأن ذلك أدعى الى الألفة بين البنات وأزواجهن، إذا كان مبدأ العقد برضاء من الأمهات ورغبة منهن، وإذا كان بخلاف ذلك لم يؤمن تضريتهن ووقوع الفساد من قبلهن، والبنات إلى الأمهات أميل، ولقولهن أقبل .
وقد يحتمل أن يكون ذلك لعلة أخرى غير ما ذكرناه، وذلك أن المرأة ربما علمت من خاص أمر ابنتها ومن سر حديثها أمرا لا يستصلح لها معه عقد النكاح، وذلك مثل العلة تكون بها والآفة تمنع من إيفاء حقوق النكاح.