حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث فصلى عليه ثم أدخله القبر من قبل رجلي القبر وقال هذا من السنة - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: صلى عليه ثم أدخله القبر من قبل رجلي القبر )

3211- عن أبي إسحاق، قال: أوصى الحارث أن يصلي عليه عبد الله بن يزيد، " فصلى عليه، ثم أدخله القبر من قبل رجلي القبر، وقال: هذا من السنة "


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Abu Ishaq said:Al-Harith left his will that Abdullah ibn Yazid should offer his funeral prayer; so he prayed over him. He then put him in the grave from the side of his legs and said: This is a Sunnah (model practice of the Prophet)

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

ابواسحاق کہتے ہیں کہ حارث نے وصیت کی کہ ان کی نماز ( نماز جنازہ ) عبداللہ بن یزید رضی اللہ عنہ پڑھائیں، تو انہوں نے ان کی نماز پڑھائی اور انہیں قبر میں پاؤں کی طرف سے داخل کیا اور کہا: یہ مسنون طریقہ ہے۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Ebû İshak'tan demiştir ki: El-Haris; cenaze namazını Abdullah b. Yezid'in kıldırmasını vasiyet etmişti. (Bu vasiyyete uyarak) onun cenaze namazını (Abdullah b. Yezid) kıldırdı. Sonra o'nu kabrin ayak ucu tarafından kabre indirdi ve "Bu sünnettendir" dedi


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami ['Ubaidullah bin Mu'adz] telah menceritakan kepada kami [ayahku] telah menceritakan kepada kami [Syu'bah] dari [Abu Ishaq], ia berkata; Al Harits telah berwasiat agar [Abdullah bin Yazid] menshalatkannya. Lalu ia menshalatkannya, kemudian ia memasukkannya ke kuburan dari sebelah kaki kuburan. Dan ia berkata; ini termasuk sunnah


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। আবূ ইসহাক (রহঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, আল-হারিস (রাঃ) তার মৃত্যুর পূর্বে ওয়াসিয়াত করেন যে, ‘আব্দুল্লাহ ইবনু ইয়াযীদ (রাঃ) যেন তার জানাযা সালাত পড়ান। সুতরাং তিনি তার জানাযা পড়ালেন। অতঃপর তিনি তাকে পায়ের দিক থেকে কবরে রাখলেন। তিনি বললেন, এটাই সুন্নাত।



إسناده صحيح.
عبد الله بن يزيد: هو ابن زيد بن حصين الخطمي الأنصاري، صحابي صغير، ولي الكوفة لعبد الله بن الزبير.
وقد شهد أبو إسحاق -وهو عمرو بن عبد الله السبيعي- جنازة الحارث -وهو الأعور- كما روى ابن سعد ٦/ ١٦٨ - ١٦٩، وابن أبي شيبة ٣/ ٣٢٦، والبيهقي ٤/ ٥٤، ولهذا صحح إسناده البيهقي ٤/ ٥٤، وقال: وقد قال: هذا من السنة فصار كالمسند، وصححه كذلك ابن حزم في "المحلى" ٥/ ١٧٨.
وأخرجه ابن سعد في الطبقات "الكبرى" ٦/ ١٦٨ - ١٦٩ و ١٦٩، والبيهقي ٤/ ٥٤ من طرق عن أبي إسحاق السبيعي، به.
قال أبو بكر بن المنذر في "الأوسط" ٥/ ٤٥٢: اختلف أهل العلم في صفة الميت عند إدخاله القبر، فقالت طائفة: يسل سلا من قبل رجل القب، روينا هذا القول عن ابن عمر وأنس بن مالك وعبد الله بن يزيد الأنصاري، والشعبي والنخعي .
قال: وبه قال الشافعي، وقال: هذا من الأمور العامة التي يستغنى فيها عن الحديث، ويكون الحديث فيها كالتكليف بعموم معرفة الناس لها، ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- والمهاجرون والأنصار بين أظهرنا ينقل إلينا العامة عن العامة في ذلك أن الميت يسل سلا.
وقالت طائفة: يؤخذ الميت من القبلة معترضا روي هذا القول عن علي وابن الحنفية .
قال: وبه قال إسحاق، وقالت طائفة: لا بأس أن يدخل الميت من نحو رأس القبر أو رجليه أو وسطه.
هذا قول مالك.
وقال أحمد بن حنبل: من حيث يكون أسهل عليهم .
قال ابن المنذر: وليس فيهما ثابت، والذي أحب أن يفعل ما يفعله أهل الحجاز قديما وحديثا، يسلون الميت سلا من قبل رجل القبر، وإن فعل فاعل غير ذلك فلا شيء عليه.