حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث أقرؤها كما علمت أحب إلي - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: قرأ آية هيت لك )

4004- عن ابن مسعود، أنه قرأ {هيت لك} [يوسف: ٢٣] فقال: شقيق: إنا نقرؤها (هئت لك) يعني فقال: ابن مسعود «أقرؤها كما علمت أحب إلي»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated Shariq:Ibn Mas'ud said read the verse: "Now come, thou" (haita laka). Then Shariq said: We read it, "hi'tu laka" (I am prepared for thee). Ibn Mas'ud said: I read it as I have been taught ; it is dearer to me

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ انہوں نے «هَيْتَ لَكَ» ۱؎ پڑھا تو ابووائل شقیق بن سلمہ نے عرض کیا: ہم تو اسے«هِئْتُ لَكَ» پڑھتے ہیں تو ابن مسعود رضی اللہ عنہ نے کہا: جیسے مجھے سکھایا گیا ہے اسی طرح پڑھنا مجھے زیادہ محبوب ہے۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Şekîk'den rivayet olunduğuna göre; İbn Mes'ud (r.a) ("... haydi gelsene"[Yusuf 23] mealindeki ayet-i kerimeyi .. (şeklinde) okumuştur. Şakîk dedi ki: "Biz(se) bu ayet-i kerimeyi ... seklinde okuyoruz." (Şakik bu sözüyle) "İbn Mes'ud, (benim bu kelimeyi bana öğretildiği gibi okumam daha çok hoşuma gidiyor) dedi," demek istiyor


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। ইবনু মাসঊদ (রাঃ) সূত্রে বর্ণিত। তিনি এ আয়াতهَيْتَ لَكَ (তা'র উপর যবর দিয়ে) পড়েছেন। শাকীক (রহঃ) বললেন, আমরা তো এ আয়াত هِئْتُ لَكَ (‘হা’ তে যের ও ‘তা’-র উপর পেশ দিয়) পড়ে থাকি। ইবনু মাসঊদ (রাঃ) বললেন, আমাকে যে রীতিতে পড়া শিখানো হয়েছে, আমি সেভাবেই পড়তে ভালবাসি।[1] সহীহ।



إسناده صحيح.
شقيق: هو ابن سلمة أبو وائل، والأعمش: هو سليمان بن مهران، وشيبان: هو ابن عبد الرحمن النحوي، وعبد الوارث: هو ابن سعيد العنبري.
وأخرجه البخاري (٤٦٩٢) من طريق شعبة، عن الأعمش، به.
وانظر ما بعده.
وقد قرأ بقراءة ابن مسعود هذه (هيت) أبو عمرو وعاصم وحمزة والكسائي ويعقوب وخلف، وقرأ أبو جعفر ونافع وابن عامر في رواية ابن ذكوان (هيت) بكسر الهاء وفتح التاء من غير همز، وقرأ ابن عامر في رواية هشام بن عمار من طريق الحلواني كذلك لكن بالهمز (هئت).
ومن طريق غير الحلواني (هئت) بكسر الهاء مع الهمز وضم التاء، وقرأ ابن كثير (هيت) بفتح الهاء وضم التاء من غير همز.
انظر"النشر" ٢/ ٢٩٣ - ٢٩٥، و"إتحاف فضلاء البشر" ص ٢٦٣.