1764- عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «الطاعم الشاكر بمنزلة الصائم الصابر»
It was narrated from Abu Hurairah that the Prophet (ﷺ) said:“A grateful eater is equal to a patient fasting person.”
Al-Albani said: Hadith Sahih
ابوہریرہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: کھانا کھا کر اللہ کا شکر ادا کرنے والا صبر کرنے والے روزہ دار کے ہم رتبہ ہے ۔
Ebu Hureyre (r.a.)'den rivayet edildiğine göre; Nebi (Sallallahu Aleyhi ve Sellem) şöyle buyurdu, demiştir: «Şükür eden oruçsuz, sabreden nafile oruçlu mevkiindedir.» AÇIKLAMA 1765’de
Telah menceritakan kepada kami [Ya'qub bin Humaid bin Kasib] berkata, telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Ma'n] dari [Bapaknya] dari [Abdullah bin Abdullah Al Amawi] dari [Ma'n bin Muhammad] dari [Hanzhalah bin Ali Al Aslami] dari [Abu Hurairah] dari Nabi shallallahu 'alaihi wasallam, beliau bersabda: "Orang yang makan lagi bersyukur seperti seorang yang berpuasa lagi bersabar
। আবূ হুরাইরাহ (রাঃ) থেকে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ কৃতজ্ঞ আহারকারী ধৈর্যশীল রোযাদারের সমতুল্য।
حديث حسن، يعقوب بن حميد بن كاسب ضعيف يعتبر به، وقد توبع، ومعن بن محمد حسن الحديث.
محمد بن معن: هو ابن محمد الغفاري.
وأخرجه الترمذي (٢٦٥٥) عن إسحاق بن موسى الأنصاري، عن محمد بن معن، عن أبيه، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة.
والحديث عند ابن خزيمة (١٨٩٨) والحاكم ٤/ ١٣٦، وفيه عندهما: وقال سعيد المقبري: كنت أنا وحنظلة ابن علي بالبقيع مع أبي هريرة فحدثنا أبو هريرة .
وهو في "مسند أحمد" (٧٨٠٦) من طريق معمر، عن رجل من بني غفار، أنه سمع سعيدا المقبري يحدث .
وهذا الرجل الغفاري هو معن بن محمد كما هو مبين في رواية الترمذي وغيره.
وأخرجه ابن خزيمة (١٨٩٩) من طريق معن بن محمد، عن حنظلة بن علي، عن أبي هريرة.
وقال: الإسنادان صحيحان عن سعيد المقبري وعن حنظلة بن علي جميعا عن أبي هريرة، ألا تسمع المقبري يقول: كنت أنا وحنظلة بن علي بالبقيع مع أبي هريرة.
وأخرجه أبو نعيم في "حلية الأولياء" ٧/ ١٤٢ من طريق إسحاق بن العنبري، عن يعلى بن عبيد الطنافسي، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، وقال بإثره: غريب من حديث الثوري، تفرد به إسحاق عن يعلى.
ويشهد له ما بعده.
قال السندي: قوله: "الطاعم الشاكر" أي: الذي يعرف قوة ذلك الطعام في طاعته تعالى "بمنزلة الصائم" في أن كلأ منهما في الطاعة المقصودة من خلق الإنسان، فإن المقصود من خلق الإنسان الطاعة لا خصوص الصوم، وظاهر الحديث الآتي المساواة في الأجر، لكن الظاهر أن يراد في أنهما متساويان في أن كلا منهما مأجور.