حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث الإبل عز لأهلها والغنم بركة والخير معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة - سنن ابن ماجه

سنن ابن ماجه | (حديث: الإبل عز لأهلها والغنم بركة والخير معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة )

2305- عن عروة البارقي، يرفعه، قال: «الإبل عز لأهلها، والغنم بركة، والخير معقود في نواصي الخيل إلى يوم القيامة»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

It was narrated that 'Urwah Al-Bariqi said in a Marfu’ report:"Camels are the pride of their owners, and sheep are a blessing, and goodness is tied to the forelocks of horses until the Day of Resurrection

Al-Albani said: Hadith Sahih


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

عروہ بارقی رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: اونٹ ان کے مالکوں کے لیے قوت کی چیز ہے، اور بکریاں باعث برکت ہیں، اور گھوڑوں کی پیشانیوں میں قیامت تک کے لیے بھلائی بندھی ہے ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Urve el-Bârıkî (r.a.)'den merfu' olarak rivayet edildiğine göre şöyle buyurulmuştur: «Develer, sâhibleri için bir izzettir. Koyun ile keçi de berekettir ve hayır, kıyamet gününe kadar atların alınlarında düğümlüdür.» Not: Zevaid'de şöyle denilmiştir: Bunun senedi, Buhari ile Müslim'in şartları üzerine sahihtir. Hatta hadisin bir kısmı bu senedle, Buhari ve Müslim'de de mevcuttur, Develeri ve koyunla keçileri yalnız İbn-i Mace rivayet ettiği için ben bu hadisi Zevaid türü arasına aldım . AÇIKLAMA 2307’de


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Abdullah bin Numair] berkata, telah menceritakan kepada kami [Abdullah bin Idris] dari [Hushain] dari [Amir] dari [Urwah Al Bariqi] dan ia memarfu'kannya, beliau bersabda: "Unta, bagi pemiliknya adalah kemuliaan, kambing adalah keberkahan, dan pada ubun-ubun kuda telah tertulis kebaikan hingga hari kiamat


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। উরওয়া আল-বারিকী (রাঃ) থেকে মারফূ হাদীসরূপে বর্ণিত। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেনঃ উট তার মালিকের জন্য গৌরবের ধন, ছাগল-ভেড়া হলো বরকতপূর্ণ সম্পত্তি এবং কিয়ামত পর্যন্ত ঘোড়ার কপালে কল্যাণ যুক্ত রয়েছে।



إسناده صحيح دون قوله: "الإبل عز لأهلها، والغنم بركة" فقد تفرد به عبد الله بن إدريس من بين سائر أصحاب حصين -وهو ابن عبد الرحمن السلمي-، وقد روى الحديث غير حصين عن عامر -وهو الشعبي- فلم يذكروا هذا الحرف، ورواه غير الشعبي عن عروة البارقي فلم يذكروه كذلك.
وقد صح من غير حديث عروة البارقي كما سيأتي.
وعروة البارقي: هو ابن الجعد وقيل: ابن أبي الجعد.
وأخرجه النسائي ٦/ ٢٢٢ من طريق عبد الله بن إدريس، بهذا الإسناد.
ولم يذكر في روايته الإبل والغنم.
وأخرجه مسلم (١٨٧٣) من طريق محمد بن فضيل، وأحمد (١٩٣٥٨) و (١٩٣٦٥) و (١٩٣٦٨)، والبخاري (٢٨٥٠)، والنسائي ٦/ ٢٢٢ من طريق شعبة ابن الحجاج، والبخاري (٣١١٩) من طريق خالد الواسطي، ومسلم (١٨٧٣) من طريق جرير بن عبد الحميد، وأحمد (١٩٣٥٤) عن هثيم بن بشير، والترمذي (١٧٨٩) من طريق عبثر بن القاسم، ستتهم عن حصين بن عبد الرحمن، به.
ولم يذكروا في رواياتهم الإبل والغنم، وعند بعضهم زيادة: "الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة: الأجر والمغنم".
وأخرجه أحمد (١٩٣٥٩) و (١٩٣٦٦)، والبخاري (٢٨٥٢)، ومسلم (١٨٧٣) من طريق زكريا بن أبي زائدة، وأحمد (١٩٣٥٨) و (١٩٣٦٥)، والبخاري (٢٨٥٠)، والنسائي ٦/ ٢٢٢ من طريق عبد الله بن أبي السفر، كلاهما عن عامر الشعبي، به ولم يذكروا في رواياتهم الإبل والغنم، وعند بعضهم زيادة: "الأجر والمغنم" أو "الغنيمة".
وأخرجه أحمد (١٩٣٥٥)، والبخاري (٣٦٤٣)، ومسلم (١٨٧٣) من طريق شبيب بن غرقدة البارقي، وأحمد (١٩٣٦٤)، ومسلم (١٨٧٣) من طريق العيزار بن حريث، والطيالسي (١٠٥٨)، والطبراني ١٧/ (٤١٦) و (٤١٧) من طريق أبي حميدة الظاعني، والطحاوي في "شرح المعاني" ٣/ ٢٧٤، وفي "شرح المشكل" (٢٢٧)، والطبراني ١٧/ (٤٠٥ - ٤٠٨) من طريق أبي إسحاق السبيعي، والطبراني ١٧/ (٤١٤) من طريق نعيم بن أبي هند، و (٤١٥) من طريق عائذ بن نصيب، و (٤١٨) من طريق سماك بن حرب، و (٤١٩) و (٤٢٠) من طريق شريح بن هانئ الكوفي، ثمانيتهم عن عروة البارقي.
ولم يذكروا في رواياتهم الإبل والغنم، وعند بعضهم زيادة: "الأجر والمغنم".
وفي الباب عن حذيفة بن اليمان عند أبي نعيم في "أخبار أصبهان" ١/ ٩٢ - ٩٣ و ٢/ ١٠٨ - ١٠٩ من طريقين عن النعمان بن عبد السلام، عن سفيان الثوري، عن الأعمش، عن طلحة بن مصرف، عن أبي عمار عريب بن حميد الهمداني، عن حذيفة بن اليمان، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "الغنم بركة والإبل عز لأهلها، والخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة، والجد أخوك فأحسن إليه، وإن وجدته مغلوبا فأعنه".
وفي ذينك الطريقين بعض المجاهيل.
وعن عمرو بن شرحبيل أبي ميسرة الكوفي مرسلا كلفظ حديث حذيفة عند مسدد بن مسرهد في "مسنده" كما في "إتحاف الخيرة" (٣٨٥٤) للبوصيري، وإسناده صحيح مرسلا وعمرو بن شرحبيل تابعي مخضرم.