8446- عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " بادروا بالأعمال ستا: طلوع الشمس من مغربها، والدجال، والدخان، والدابة، وخاصة أحدكم، وأمر العامة "
إسناده صحيح على شرط مسلم.
منصور بن سلمة: هو أبو سلمة الخزاعي، والعلاء: هو ابن عبد الرحمن بن يعقوب مولى الحرقة.
وأخرجه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٩٦٥) من طريق عبد الله بن محمد البيطري، وابن منده في "الإيمان" (١٠١١) من طريق يحيى بن صالح الوحاظي، كلاهما عن سليمان بن بلال، بهذا الإسناد.
ولفظه عند الطحاوي: "بادروا بالأعمال ستا: طلوع الشمس من مغربها، أو الدخان، أو الدجال، أو الدابة، أو القيامة"، هكذا هو عنده مختصر!
وأخرجه ابن منده (١٠١٠) من طريق محمد بن جعفر بن أبي كثير، عن العلاء بن عبد الرحمن، به.
وسيأتي من طريق إسماعيل بن جعفر، عن العلاء برقم (٨٨٤٩) ، وانظر ما سلف برقم (٨٣٠٣) .
حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ يَعْنِي ابْنَ بِلَالٍ عَنِ الْعَلَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ بَادِرُوا بِالْأَعْمَالِ سِتًّا طُلُوعَ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا وَالدَّجَّالَ وَالدُّخَانَ وَالدَّابَّةَ وَخَاصَّةَ أَحَدِكُمْ وَأَمْرَ الْعَامَّةِ
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا ينبغي للصديق أن يكون لعانا "
عن أبي هريرة، أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: سعر، فقال: " إن الله يخفض ويرفع، ولكني أرجو أن ألقى الله عز وجل، وليس لأحد عندي مظلمة "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لعن زوارات القبور "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أحدا هذا جبل يحبنا ونحبه "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا سرق العبد فبعه ولو بنش " يعني بنصف أوقية
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لعن زوارات القبور "
عن أبي هريرة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لينزلن الدجال خوز وكرمان في سبعين ألفا، وجوههم كالمجان المطرقة "
عن أبي هريرة، قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج إلى العيدين، رجع في غير الطريق الذي خرج فيه "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله عز وجل، يقول: أين المتحابون بجلالي، اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي "