8920- عن أبى هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف على ناس جلوس، فقال: " ألا أخبركم بخيركم من شركم؟ " قال: فسكتوا، فقال ذلك ثلاث مرات، فقال رجل: يا نبي الله، أخبرنا بخيرنا من شرنا، قال: " خيركم من يرجى خيره، ويؤمن شره، وشركم من لا يرجى خيره، ولا يؤمن شره "
حديث صحيح، وهذا إسناد قوي كسابقه.
وأخرجه الترمذي (٢٢٦٣) عن قتيبة بن سعيد، به.
وقال: حسن صحيح.
وأخرجه ابن حبان (٥٢٧) و (٥٢٨) ، والقضاعي في "مسند الشهاب" (١٢٤٧) ، والبيهقي في "شعب الإيمان" (١١٢٦٨) من طريق عبد الله بن مسلمة القعنبي، والقضاعي (١٢٤٦) من طريق ضرار بن صرد، كلاهما عن عبد العزيز بن محمد، به.
وانظر (٨٨١٢) .
قَالَ أَبِي وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَفَ عَلَى نَاسٍ جُلُوسٍ فَقَالَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِكُمْ مِنْ شَرِّكُمْ قَالَ فَسَكَتُوا فَقَالَ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَقَالَ رَجُلٌ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَخْبِرْنَا بِخَيْرِنَا مِنْ شَرِّنَا قَالَ خَيْرُكُمْ مَنْ يُرْجَى خَيْرُهُ وَيُؤْمَنُ شَرُّهُ وَشَرُّكُمْ مَنْ لَا يُرْجَى خَيْرُهُ وَلَا يُؤْمَنُ شَرُّهُ
عن أبى هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا يجتمع الكافر وقاتله في النار أبدا "
عن أبي هريرة، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن العبد ليتكلم بالكلمة يزل بها في النار أبعد ما بين المشرق والمغرب "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " هذه النار جزء من مائة جزء من جهنم "
عن أبي هريرة، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، ما تقولون؟ هل يبقى من درنه؟ " قالوا...
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " الإيمان أربعة وستون بابا، أرفعها وأعلاها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق "
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للناس: " أحسنوا صلاتكم، فإني أراكم من خلفي كما أراكم أمامي "
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا يلدغ مؤمن من جحر واحد مرتين "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " سبق درهم درهمين "، قالوا: وكيف ذاك؟ يا رسول الله، قال: " كان لرجل درهمان، فتصدق أجودهما، فانطلق ر...
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا يزال على هذا الأمر عصابة على الحق، لا يضرهم خلاف من خالفهم، حتى يأتيهم أمر الله عز وجل وهم على ذلك...