9220- عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الرجل ليتكلم بالكلمة يضحك بها جلساءه، يهوي بها من أبعد من الثريا "
حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف الزبير بن سعيد.
وهو في "زهد" ابن المبارك (٩٤٨) ، ومن طريقه أخرجه ابن حبان (٥٧١٦) ، وأبو نعيم في "الحلية" ٣/١٦٤ و٨/١٨٧-١٨٨، وابن أبي الدنيا في "الصمت" (٧١) .
وانظر ما سلف برقم (٧٢١٥) ، وفيه قوله: "لا يرى بها بأسا"، بدل قوله: "يضحك بها جلساءه".
وله شاهد من حديث أبي سعيد الخدري، سيأتي ٣/٣٨، وإسناده ضعيف.
ومن حديث معاوية بن حيدة، سيأتي ٥/٣، وإسناده حسن.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا الزُّبَيْرُ بْنُ سَعِيدٍ فَذَكَرَ حَدِيثًا عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ قَالَ وَحَدَّثَ صَفْوَانُ بْنُ سُلَيْمٍ أَيْضًا عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ يُضْحِكُ بِهَا جُلَسَاءَهُ يَهْوِي بِهَا مِنْ أَبْعَدِ مِنْ الثُّرَيَّا
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ليس فيما دون خمسة أوسق صدقة، ولا فيما دون خمس أواق صدقة، ولا فيما دون خمس ذود صدقة "
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه: " نهى عن التلقي، وأن يبيع حاضر لباد "
عن سعيد بن المسيب، أنه سمع أبا هريرة، يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى، وابدأ بمن تعول "
عن الزهري، قال: سمعت سعيد بن المسيب، يقول: قال أبو هريرة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " للعبد المملوك المصلح أجران "، " والذي نفس أبي هريرة بيده...
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الصيام جنة، وحصن حصين من النار "
عن جرير بن يزيد، أنه سمع أبا زرعة بن عمرو بن جرير، يحدث أنه سمع أبا هريرة، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " حد يعمل في الأرض، خير لأهل الأرض...
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الجذع من الضأن خير من السيد من المعز " قال داود: " السيد: الجليل "
عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، " أنه نهى عن الرمية، أن ترمى الدابة، ثم تؤكل، ولكن تذبح، ثم ليرموا إن شاءوا "
عن أبا هريرة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " قرصت نملة نبيا من الأنبياء، فأمر بقرية النمل فأحرقت، فأوحى الله عز وجل إليه: في أن قرصتك...