9425- وقال: " جليس المسجد على ثلاث خصال: أخ مستفاد، أو كلمة محكمة، أو رحمة منتظرة "
إسناده ضعيف، إسناد سابقه.
قوله: "ثلاث خصال"، قال السندي: أي: لا يخلو عن ثلاثة أمور مطلوبة للإنسان.
"أخ مستفاد" بالجر، بدل من ثلاث خصال بمعنى ثلاثة أمور.
والمراد أنه لا يخلو من أن يستفيد أخا، أو يسمع كلاما نافعا، أو ينتظر رحمة، وذلك لأن المسجد محل لمرور الإخوان في الله، وذكر العلوم، ونزول الرحمة، والله تعالى أعلم.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله: "على ثلاث خصال"؛ أي: لا يخلو عن ثلاثة أمور مطلوبة للإنسان.
"أخ مستفاد": بالجر، بدل من "ثلاث خصال" بمعنى: ثلاثة أمور كما سبق، والمراد: أنه لا يخلو من أن يستفيد أخا، ويسمع كلاما نافعا، أو ينتظر رحمة؛ وذلك لأن المسجد محل لمرور الإخوان في الله، وذكر العلوم، ونزول الرحمة، والله تعالى أعلم.
وفي "المجمع": رواه أحمد، وفيه ابن لهيعة، وفيه كلام.
وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَلِيسُ الْمَسْجِدِ عَلَى ثَلَاثِ خِصَالٍ أَخٍ مُسْتَفَادٍ أَوْ كَلِمَةٍ مُحْكَمَةٍ أَوْ رَحْمَةٍ مُنْتَظَرَةٍ
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن العرق يوم القيامة ليذهب في الأرض سبعين باعا، وإنه ليبلغ إلى أفواه الناس، أو إلى آذانهم " شك ث...
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما أحب أن عندي أحدا ذهبا يأتي علي ثالثة، وعندي منه شيء، إلا شيء أرصده في قضاء دين يكون علي "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " الإمام ضامن، والمؤذن مؤتمن، فأرشد الله الأئمة، وغفر للمؤذنين "
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " للصائم فرحتان: فرحة حين يفطر، وفرحة حين يلقى ربه عز وجل "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على حراء هو وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير، فتحركت الصخرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسل...
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " كان داود النبي فيه غيرة شديدة، وكان إذا خرج أغلقت الأبواب فلم يدخل على أهله أحد حتى يرجع "، قال:...
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا يتصدق أحد بتمرة من كسب طيب، إلا أخذها الله بيمينه، يربيها له كما يربي أحدكم فلوه - أو فصيله -...
وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا يبغض الأنصار رجل يؤمن بالله واليوم الآخر، ولولا الهجرة لكنت رجلا من الأنصار، ولو سلكت الأنصار واديا أو شعبا...
وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " نهى عن لبستين: الصماء، وأن يحتبي الرجل بثوبه ليس على فرجه منه شيء، وعن الملامسة، والمنابذة، والمحاقلة، والمزابنة "...