10735- عن أبو سلمة، أن أبا هريرة، أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله عز وجل يغار، وإن المؤمن يغار، وغيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم عليه "
إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير سليمان - وهو ابن داود الطيالسي -، فمن رجال مسلم.
حرب: هو ابن شداد اليشكري، وأبان: هو ابن يزيد العطار.
وهو في "مسند الطيالسي" برقم (٢٣٥٧) ، ومن طريقه أخرجه البيهقى في "الأسماء والصفات" ص٤٨٢، عن حرب بن شداد وحده، بهذا الإسناد.
وأخرجه مسلم (٢٧٦١) من طريق أبي داود الطيالسي، عن حرب بن شداد وأبان بن يزيد، به.
وانظر (٨٥١٩) .
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ حَدَّثَنَا حَرْبٌ وَأَبَانُ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ حَدَّثَنَى أَبُو سَلَمَةَ أَنْ أَبَا هُرَيْرَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَغَارُ وَإِنَّ الْمُؤْمِنَ يَغَارُ وَغَيْرَةُ اللَّهِ أَنْ يَأْتِيَ الْمُؤْمِنُ مَا حَرَّمَ عَلَيْهِ
عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة؟ " قلت: بلى.<br> قال: " لا حول ولا قوة إلا بالله " قال: " أحسبه قال: "...
عن يزيد بن شريك، أن الضحاك بن قيس، أرسل معه إلى مروان بكسوة، فقال مروان: انظروا من ترون بالباب؟ قال: أبو هريرة.<br> فأذن له، فقال: يا أبا هريرة حدثنا...
قال: زدنا يا أبا هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " يجري هلاك هذه الأمة على يدي أغيلمة من قريش "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من سره أن يجد طعم الإيمان، فليحب العبد لا يحبه إلا لله عز وجل "
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلا يدعو هكذا بإصبعيه يشير، فقال: " أحد أحد "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من مجروح يجرح في سبيل الله، والله أعلم بمن يجرح في سبيله، إلا جاء يوم القيامة والجرح كهيئته...
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للحيات: " ما سالمناهن منذ حاربناهن، فمن ترك شيئا خيفتهن، فليس منا "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " صلاة الجمع تفضل صلاة الفذ خمسا وعشرين درجة "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إذا قعد بين شعبها الأربع " قال شعبة: " ثم جهدها " وقال هشام: " ثم اجتهد فقد وجب الغسل "