12547- عن أنس بن مالك، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكون في الصلاة، فيقرأ بسورة خفيفة من أجل المرأة وبكاء الصبي "
إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير جعفر -وهو ابن سليمان الضبعي- فمن رجال مسلم.
وأخرجه عبد بن حميد (١٣٧١) ، ومسلم (٤٧٠) ، وأبو يعلي (٣٢٩٤) و (٣٢٩٤ م) و (٣٣٧٦) و (٣٤٣٦) ، وابن خزيمة (١٦٠٩) ، وأبو عوانة ٢/٨٨، وأبو الشيخ في "أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم" ص٧٤، والدارقطني ٢/٨٦، وأبو نعيم في "الحلية" ٦/٢٩١، والبيهقي ٢/٣٩٣ من طرق عن جعفر بن سليمان، بهذا الإسناد.
وسيأتي من هذا الطريق برقم (١٢٥٨٧) .
وانظر ما سلف برقم (١٢٠٦٧) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : " كان يكون في الصلاة " : الأقرب في هذا أن يجعل ضمير " كان " للشأن، والله تعالى أعلم.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ حَدَّثَنَا ثَابِتٌ حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَكُونُ فِي الصَّلَاةِ فَيَقْرَأُ سُورَةً خَفِيفَةً مِنْ أَجْلِ الْمَرْأَةِ وَبُكَاءِ الصَّبِيِّ
عن أنس بن مالك قال: " كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي فجبذه جبذة، حتى رأيت صفح - أو صفحة - عنق ر...
عن أنس بن مالك يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اتقوا دعوة المظلوم، وإن كان كافرا، فإنه ليس دونها حجاب "
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " دع ما يريبك إلى ما لا يريبك "
عن أنس بن مالك، أن رجلا قال: يا محمد يا سيدنا وابن سيدنا، وخيرنا وابن خيرنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا أيها الناس عليكم بتقواكم، لا يسته...
عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان إذا أوى إلى فراشه، قال: " الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وكفانا وآوانا، وكم ممن لا كافي له ولا مؤوي "
عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على بغلة شهباء، فمر على حائط لبني النجار، فإذا هو بقبر يعذب صاحبه، فحاصت البغلة، فقال: " لولا أن لا تدافنو...
عن أنس، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استسقى، فأشار بظهر كفيه إلى السماء "
عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " جاهدوا المشركين بألسنتكم، وأنفسكم، وأموالكم، وأيديكم "
عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لغدوة في سبيل الله، - أو روحة - خير من الدنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم في الجنة، خير من الدنيا وما فيها "