12846- عن أنس بن مالك، " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينصرف عن يمينه "
إسناده حسن لأجل السدي: واسمه إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة.
وأخرجه ابن أبي شيبة ١/٣٠٥، وعنه مسلم (٧٠٨) عن وكيع، بهذا الإسناد.
وانظر (١٢٣٥٩) .
قوله: "كان ينصرف"، أي: من الصلاة.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله: " كان ينصرف " : أي: من الصلاة.
" عن يمينه " : أي: أحيانا.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنِي سُفْيَانُ عَنِ السُّدِّيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَنْصَرِفُ عَنْ يَمِينِهِ
عن أنس بن مالك يقول: " خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر "
عن أنس بن مالك يقول: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر، وعمر، وعثمان لا ينقصون التكبير "
عن أنس بن مالك قال: " إنما قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا يدعو بعد الركوع "
عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: وهو يناول أصحابه وهم يبنون المسجد: " ألا إن العيش عيش الآخره، فاغفر للأنصار والمهاجره "
عن أنس قال: كان بالمدينة فزع، فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال له: مندوب، فركبه، ثم جاء فقال: " ما رأينا من فزع، وإن وجدناه لبحرا...
عن أنس بن مالك، " أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة عام الفتح، وعليه مغفر "
عن أنس بن مالك يقول: قيل: يا رسول الله، قد استشهد مولاك فلان؟ قال: " كلا، إني رأيت عليه عباءة غلها يوم كذا وكذا "
عن أنس، أن أبا طلحة سأل النبي صلى الله عليه وسلم: عن أيتام في حجره ورثوا خمرا، أيجعلها خلا؟ " فكره ذلك " وقال وكيع مرة: أفلا أجعلها
عن أنس قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعزر في الخمر بالنعال والجريد " قال: " ثم ضرب أبو بكر أربعين، فلما كان زمن عمر ودنا الناس من الريف والق...