13673- عن هارون بن أبي داود، حدثني قال: أتيت أنس بن مالك، فقلت: يا أبا حمزة، إن المكان بعيد، ونحن يعجبنا أن نعودك، فرفع رأسه فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " أيما رجل عاد مريضا، فإنما يخوض في الرحمة، فإذا قعد عند المريض غمرته الرحمة " قال: فقلت: يا رسول الله هذا الصحيح الذي يعود المريض، فالمريض ما له؟ قال: " تحط عنه ذنوبه "
صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لجهالة هارون بن أبي داود.
وهو مكرر (١٢٧٨٢) .
حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا هِلَالُ بْنُ أَبِي دَاوُدَ يَعْنِي الْحَبَطِيُّ أَبُو هِشَامٍ قَالَ أَخِي هَارُونُ بْنُ أَبِي دَاوُدَ أَتَيْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ فَقُلْتُ يَا أَبَا حَمْزَةَ إِنَّ الْمَكَانَ بَعِيدٌ وَنَحْنُ يُعْجِبُنَا أَنْ نَعُودَكَ فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ أَيُّمَا رَجُلٍ عَادَ مَرِيضًا فَإِنَّمَا يَخُوضُ فِي الرَّحْمَةِ فَإِذَا قَعَدَ عِنْدَ الْمَرِيضِ غَمَرَتْهُ الرَّحْمَةُ قَالَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا الصَّحِيحُ الَّذِي يَعُودُ الْمَرِيضَ فَالْمَرِيضُ مَا لَهُ قَالَ تُحَطُّ عَنْهُ ذُنُوبُهُ
عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وعمل لا يرفع، وقلب لا يخشع، وقول لا يسمع "
عن ثابت، قال: سمعت أنس بن مالك، يقول: " خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين، فما قال لي أف قط، ولا قال لي: لم صنعت كذا "
عن أنس بن مالك، قال: " شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وليمة، ما فيها خبز ولا لحم "
عن أنس بن مالك، قال: " وقت لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في قص الشارب، وتقليم الأظفار، وحلق العانة، أربعين يوما "
أنس بن مالك، يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم: " يدخل ناس النار حتى إذا صاروا فحما أدخلوا الجنة، فيقول أهل الجنة: من هؤلاء؟ فيقال: هؤلاء الجهنميون، 1...
عن أنس: " أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر، وعمر، وعثمان، كانوا يستفتحون القراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: ٢] "
عن أنس بن مالك: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يضحي بكبشين أملحين أقرنين، ويكبر، ولقد رأيته يذبحهما بيده، واضعا قدمه على صفاحهما "
عن أنس بن مالك، قال: " رخص - أو أرخص - النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف، والزبير بن العوام في لبس الحرير، من حكة كانت بهما "
عن أنس بن مالك، أن رعلا، وعصية، وذكوان، وبني لحيان أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأخبروه أنهم قد أسلموا، واستمدوا على قومهم، فأمدهم رسول الله صلى الله...