13797- عن أنس، قال: " خدمت النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين، فما قال لشيء صنعته لم صنعته، وما مسست شيئا ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شممت طيبا أطيب من ريح رسول الله صلى الله عليه وسلم "
حديث صحيح، وهذا إسناد حسن في المتابعات والشواهد من أجل عمارة: وهو ابن زاذان.
عبد الصمد: هو ابن حسان.
وقصة خدمة أنس للنبي صلى الله عليه وسلم سلفت من طريق ثابت برقم (١٣٠٢١) ، ومن
طريق عبد العزيز بن صهيب برقم (١١٩٨٨) .
وصفة كف النبي وطيب ريحه صلى الله عليه وسلم سلفت من طريق ثابت برقم (١٣٣١٧) .
وأسانيدها كلها صحيحة.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ حَدَّثَنَا عُمَارَةُ عَنْ ثَابِتٍ وَعَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ خَدَمْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشْرَ سِنِينَ فَمَا قَالَ لِشَيْءٍ صَنَعْتُهُ لِمَ صَنَعْتَهُ وَمَا مَسِسْتُ شَيْئًا أَلْيَنَ مِنْ كَفِّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا شَمَمْتُ طِيبًا أَطْيَبَ مِنْ رِيحِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
عن أنس بن مالك، قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي عياش زيد بن صامت الزرقي وهو يصلي، وهو يقول: اللهم إني أسألك بأن لك الحمد، لا إله إلا أنت، يا...
عن أنس بن مالك، قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس، أخر الظهر إلى وقت العصر، ثم ينزل فيجمع بينهما، وإذا زاغت الشمس قب...
عن أنس بن مالك، قال: " كان أبو طلحة يتترس مع النبي صلى الله عليه وسلم بترس واحد، وكان أبو طلحة حسن الرمي، فكان إذا رمى أشرف النبي صلى الله عليه وسلم ي...
عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الطاعون شهادة لكل مسلم "
عن أنس، قال: " كان خاتم النبي صلى الله عليه وسلم فضة، فصه منه "
عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من رجل ينعش لسانه حقا يعمل به بعده، إلا أجرى عليه أجره إلى يوم القيامة، ثم وفاه الله ثوابه...
عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما من ميت يصلي عليه أمة من الناس من المسلمين، يبلغون أن يكونوا مائة، فيشفعون له، إلا شفعوا فيه "، قال سلا...
عن أنس بن مالك، قال: " شهدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم وليمتين ليس فيهما خبز ولا لحم "، قال: قلت: يا أبا حمزة، أي شيء فيهما؟ قال: " الحيس "
عن أنس بن مالك، قال: ساق رسول الله صلى الله عليه وسلم بدنا كثيرة، وقال: " لبيك بعمرة وحج "، وإني لعند فخذ ناقته اليسرى